عند زينب في اليوم التالي استيقظت و شكلها مبعثر لتدخل الحمام كي تقوم بروتينها اليومي و ارتدت ملابسها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لتنزل و تجلس بالمقابل لشوقا زينب(باستغراب):اين تيما و جونغكوك شوقا:لا اعلم زينب:هممم لتبدأ بتناول طعامها بينما هو عينيه مسلطة عليها كل الوقت ينظر لها بهوس و حب زينب(تنظر له باستغراب):ما بك لما تنظر إلي هكذا شوقا(ببرود):لا شيء ليبدأ بتناول طعامه بينما يسترق النظر لها شوقا(في نفسه):اللعن لا يمكنني أن أصبر اكثر من هكذا شوقا:احم...جهزي نفسك على الساعة الثامنة مسائا سيصل لك فستان ارتديه و سيكون سائقي بانتظارك زينب(باستغراب):لكن لما شوقا:لا تسالي فقط نفذي زينب(بتذمر):حسنا حسنا تسريع الساعة الثامنة جهزت نفسها و اصبحت بأجمل اطلالاتها ملابسها
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لترش من عطرها المخدر كاخر لمسة لتنزل و تجد سائق شوقا في انتظارها لتصعد و طبعا لقد حذر شوقا السائق بعدم النظر لها والا سيلقى حتفه...ليصل للمكان الذي يتواجد فيه شوقا لتنزل و تدخل لذلك المطعم لكنها استغربت ن عدم وجود أي شخص فطبعا هو لن يرضى بأن ينظر لها اي احد...لتبحث عنه بعينيها لتجده اخيرا و تتجه نحوه زينب:شوقا لما المكان فارغ ليستقيم و يتجه نحوها ليمسك يدها و يقبلها برقة و نبل ليسحبها برقة و يسحب لها الكرسي لتجلس ليجلس هو ايضا على الكرسي المقابل لها بينما ينظر لها و هناك ابتسامة مهووسة مرسومة على ثغره زينب:لكن لما نحن هنا و لما المكان فارغ شوقا:ستعرفين لاحقا طفلتي زينب(باستغراب):طفلتي ليتجاهلها استغربت لكنها لم تهتم لتبدأ بتناول طعامها لتاتي بعد مدة غرفة تعزف الموسيقى الهادئة و الرومانسية لتنظر لهم بدهشة لينظر لها بحب و يجذب يدها برقة ليحيط خصرها بتملك و هوس بينما قربها منه اكثر لتنظر له بخجل و تحيط عنقه بيديها الرقيقة و يبدأ بالرقص بكل انسجام...ليقترب منها و يسند جبينه على خاصتها و انفاسه تلفح وجهها شوقا(بتخدر و هوس):مهووس بك طفلتي لتفتح عينيها بصدمة و هي تكاد لا تصدق...لتبتسم بحب زينب(بحب و صوت رقيق):وانا ميتمة بك ليبتسم بهوس و يقترب منها مقبلا اياها بعمق و هوس و كانت قبلته كفيلة ليعبر عن مشاعره ليفصلها و ينظر لها بتخدر ليبتسم بخفة عندما لاحظ تخدرها ليحملها و يتجه لسيارته منطلقا لوجهته و مفاجئته الثانية التي حضرها زينب:إلى أين سنذهب شوقا(بحب):مفاجاة زينب(تصفق بحماس و طفولية):احب المفاجآت ليبتسم بهوس على لطافة طفلته ليصل بعد مدة ليضع لها شيء على عيونها و يحملها ليزيلها بعد مدة لتفتح عينيها بصدمة زينب(بدهشة و انبهار):واو...أنها رائعة لتلتفت له و تنصدم اكثر فقد وجدته راكعا على ركبة واحدة و بيده علبة مخملية فخمة و بداخلها خاتم المآسي رائع شوقا(بحب):مين زينب هل تقبلين الزواج بي زينب(بدموع و فرح):اقبلللللل ليلبسها الخاتم و يحملها ليدور لها و هي تضحك بفرح على جنونه لينزلها و يقبلها بشغف و هوس لتبادله بنفس شغفه شوقا(بهوس):هل اعجبتك المفاجة طفلتي زينب:كثييييرا مفاجأة شوقا
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
زينب:هل تعلم تذكرت فيلم تايتانك ليبتسم بحب و يقترب منها من الوراء و يحضنها(يعني متل ما عل البطل مع البطلة بفيلم تايتانيك)
Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
لتنظر له بحب و ترفع يديها ليحشر وجهه في عنقها و يشتم عبقها المخدر لكيانه مثل المدمن الذي وجد ادمانه