تسريع الأحداث
اكتشفت تيما و زينب بأنهما حامل فقد ذهبتا إلى الطبيب معا
تيما(بخوف):انا خائفة ماذا ان رفض الطفل
زينب:لن يرفضه تيما انه زوجك و يحبك و اي شيء منك يحبه
تيما:حقا
زينب:طبعا
تيما:اذا هيا نعود و نخبرهما
زينب:حسنا
لتعود الفتاتين لمنزل كل واحدة منهما
زينب:حبيبي اين انت شوقا
شوقا(بينما يرتشف من نبيذه و يجلس برجولة مفرقا بين رجليه):هل يمكنني أن أعلم اين كنت سيدة مين هااااا
لتبلع زينب ريقها فقد حذرها بعدم الخروج من المنزل بدونه او بدون علمه
زينب(بخوف و توتر):ش.شوقا ل.....
شوقا(بصراخ):واللعنة اسالك اين كنت اجيبي
لتنزل دموعها من الخوف
زينب(بسرعة و صوت عالي):كنت عند الطبيب
لتلين ملامحه بقلق
شوقا(حاوط وجهها بقلق):لما هل انت بخير اين تتالمين
زينب(بتوتر):ا.انا بخير لكن مؤخرا كنت اعاني من الدوار فذهبت له
شوقا(بقلق):و ماذا قال لك ثانية(بغضب و غيرة)طبيب ولما ليس طبيبة
زينب(بوجه خالي من المشاعر):و هل هذا ما يهمك
شوقا(مسح على وجهه بنفاذ صبر فهذا ليس وقته):ماذا قال لكي
زينب(بتوتر):ا.انا...
شوقا(بنفاذ صبر بينما يكاد يجن من خوفه عليها):انت ماذاااااا
زينب(اغلقت عينيها لتقول بسرعة):انا حامل
شوقا(بصدمة):م.ماذا انا حامل
ثوان حتى استوعب الموقف و لم تشعر بنفسها الا و هي في الهواء و هو يدور بها و يصرخ بفرح
شوقا(بفرح):ساصبحححححح ابببببببببببببببببببببب
زينب(بفرح):وانا امممممممممممممممممممممممممممممممممممممممم
لينزلها و يقبلها بعمق و هوس لتبادله بلطف و رقة فهي لا تجيد التقبيل كثيرا ليبتسم بوسط القبلة بهوس ليفصلها بعد أن احس بانقطاع انفاسها
ليحملها و يصعد للغرفة ليضعها على السرير برقة
(ملاحظة:شوقا و زينب تزوجو و انا نسيانة شو كتبت بالبارتات الي قبل فإذا كنت نسيانة انو اكتب عتبرو اني كتبت انو شوقا و زينب تزوجو و سلكوا 🙂)
ليقبل جبينها بحنان
شوقا(بهوس):هل طفلتي جائعة
زينب(بلطف و عبوس):أجل و كثيرا
ليقهقه بخفة عليها و يعض خدها
شوقا(بهوس):ستهلكيني يوما بلطافتك
لتخجل و تحشر وجهها في الوسادة ليقهقه عليها بصخب
شوقا:ماذا تريد صغيرتي ان تأكل
زينب:امممم...اريد البيتزا الهامبيرغر و الكيميتشي و اللحم و الدجاج المقلي والبطاطس
ليفتح عينيه بصدمة
شوقا(في نفسه):اللعنة سافلس
شوقا:حسنا طفلتي
ليطلب لها الطعام و يصل بعد مدة لتبدأ بتناوله لكنها شبعت
شوقا:لما لم تكمليه طفلتي
زينب(بلطف و بلاهة):شبعت
شوقا(بتذمر خفيف):اذا لما طلبتي كل هذا الطعام
لتعبس بلطف و تدمع عينيها
زينب:انا اسفة
ليعانقها بسرعة
شوقا:ايشش...طفلتي انا اسف لا تبكي فجواهرك غالية
لتمسح دموعها بلطف
زينب(بعبوس):اجلب لي الحلوى و اسامحك
شوقا(بهوس):امرك جميلتي
ليحضرها لها لتبدأ بتناولها بشراهة لطيفة لتلطخ شفتيها ليقترب منها و يلعقها لتحمر من الخجل و تنزل له بعبوس ليقهقه عليها بصخب و يضعها بحضنه بينما يكمل تقبيلها
عند تيما🙂
رجعت للمنزل و قد وفرت الهواء براحة عندما لم تجده لكن خابت آمالها عندما شعرت بيدين تحيط خصرها و انا تلفح جلد عنقها لتتخدر من انفاسه
جونغكوك(بحدة بينما يضغط على خصرها):اين كنت سيدة جيون هاااا
تيما(بتوتر):ح.حبيبي انت هنا
جونغكوك(بسخط و حدة بينما أدارها له):واللعنة جاوبي
لتبلع ريقها بتوتر
تيما(في نفسها):هل أخبره لكنني خائفة
تيما(بتوتر):ه.هل تريد الاطفال م.مني
ليرفع حاجبه
جونغكوك(بحدة):جاوبي على لعنة سؤالي
لتدمع عينيها
تيما:أولا جاوب على سؤالي هل تريد الاطفال مني
جونغكوك:ما مناسبة هذا السؤال
تيما(أغلقت عينيها):انا...انا حامل
ليفتح عينيه بصدمة
تيما(نظرت له بدموع):هل تريده
جونغكوك(بفرح):طبعا اريده
لتشق ابتسامة وجهها لتقفز عليه و تعانقه ليبادلها بهوس
ليقبلها بعمق و هوس
لتبادله بشغف ليفصلها ويسند جبينه ضد خاصتها
جونغكوك(بهوس ولهث):مهووس بك
تيما:وانا ميتمة بك
ليبتسم بهوس
المهم
بعد تسع شهور
كانت زينب تمشي بالرواق
ملابسها
