" تعَرفوا "

20 4 1
                                    

..  صَفعته صَفعه لا ينساها ثمَ نظَر اليها و أراد صفعهَا
غطَت وجهها بأيديها الصغَيرتين تنتظَر لحضةَ صفعها

من ذلكَ الشخص

عَدت واحَد اثنين ثلاثة لمَ يصفعها ثمَ ابعَدت ايديها

الأ ترى  ذلكَ الذي تكرهَ دون معرفتة اصلاً  ،

عَندما نظَرت اليهَ بادلها الأنظَار، 

ثمَ صفع ذلكَ الذي كان ينوي صفعها الأ إن مسكهَ من معصمة وشد شعرة ثمَ تحَول الى قتَال شرس!

أمسكتها صديقتها اريانا وسحَبتها الى خارج تلكَ الكافتيريا

ولكنها أرادت إن ترى ذلكَ الذي نظَراته قرف وشهوانية إن ينقتل لأنهُ تجرأ و نظَر الى اغلى شخَص لديها وهيِ اريانا .

في تلكَ الكافتيريا يحَاول جوني إن يهدء ميلاس لكَنه يبات الفشَل الأ إن اخرج ذلك المعَتوه من بين ايديه لأنهُ سوف يخلص عليه،

خرج جوني مع ميلاس خارج تلكَ الكافتيريا،
الذي تحَولت الى ساحة المعركه

وقال له: لماذا فعَلت ذلك بغَضب؟

رد عَليه بغضَب وصراخ الأ ترى كيف كان ينوي صفها !!

نعَم لقَد رأيت كل شيء لكَن الذي لا افهمه لماذا انتَ غاضب هكذا ولماذا ضربت ذلك الشخص دون معرفة ما

حصل بينهما ولا يسمح لك التدخل،

لا اعلم عَندما رأيتها لأول مره انصَدمت بأنها ليسَت مهتمه إن شخصيتها قوية جداً انها صفعَت ذلك

المعتوه ، نبس بفَرح .

انصَدم من ردة فعله أول مره يرى صديقه بهذهِ الحاله أنه لا يحب العصبية وليسَ عصبي ماذا

حصل له عَندما رأى تلك الفتاة  ، 

كل هذا يدور برأس جوني وهوَ يحُاول معرفة كل شيء

ثمَ قال:  هل انتَ معُجب بها؟

ميلاس: لا من متى انتَ تعلم أنني لا احب الحب وحتى إن احببتها لا اسَتطيع إن اتزوجها كما تعلم .

رد عَليه بكلمة « حسناً » هل لي بسؤال؟

اجابه بـ نعم

جون: هل نسَيت ميلو بتلك السهوله؟

جاوبه بعضَب وقال له:  متى تفهَم أني لا احب ميلو
هيِ تحبني لكني لا ابادلها نفسَ الشعور حاولت الأ احبها لكنني لا استطيع!

لكن هيِ تحبك جداً قال لهُ جون

ميلاس:  اعلم انها تحَبني لكن لا تعَلم بمرضي وإن قلت لها اكيد سَوف تكرهني كما تعَلم انها ليسَت نوعي

المفضل،

لذا ارجوك لا تضغَط علي وانسى اسم ميلو أو لا تذكره أمامي مجدداً! نبس بحَده

ثمَ قال لهُ صديقة حسناً لكنك عَجبتني أول مره اراك بتلك الحالة هل انعَجبت بها؟ قالها وهوَ يضحك  .
لا انها مغرورة  ،

قالها وهوَ يتذكر شكلها الجميل وعيونها العسليات
بيضاء اللون شعَرها الاسود الذي يصل الى خصرها،  
 

    انها ملاك ليسَت بشر كل هذا كان يدور داخل        عقله                     بينما يفكر بها وهوَ يتكلم

أرى إن هنالك شخَص اعُجب بفتاة لكنهُ لا يريد القول

هل انتَ تكذب علي الأن قال لهُ وهوَ يتذمر كما قلنا من قبل انهُ لطَيف

ابتسَم ميلاس وقال قلت لك لا هيا بنا نذهَب الى الفصل .

ذهَبا الى الفصل ثمَ رأى تلك الفتاة وهوَ ينتظرها إن تأتي لكي تشكره...

ذهَب وجلس على طاولته ثمَ ينظَر لها ويحُاول إن

يتجاهل انظَاره لها لكنه يفشل لأنها كما قلنا إن

الذي           يراها يُبهر من شَدة جمالها ،

نظَر الى جهة النافذة ينتظَر خروجه من المدرسة لكي

يذهَب الى خالته لقَد اشتاق لها كثيراً ولم يراها منذ فتره ،
 

قاطع تفكيره صوت ايزابيل وقالت مرحباً مدت يدها لكي يصافحها،

رد عليها الشكر وبادلها المصافحه ، ثمَ قالت

انا ايزابيل وأتيت لكي اشكَرك لأنك ساعدتني بخصوص ذلكَ المتعوه الذي حاول صفعي  .

رد عليها ثمَ قال لا داعي للشكر هذا من واجبي  .
قالت شكراً لك مره أخرى .

ثمَ رد عليها الشكر ومن ثمَ قال لها بتردد هل تودين إن ... نصَبحُ زملاء؟

قالت حسناً اسمي ايزابيل وعمري 18 سنة ايطالية الأصل .

قال تشَرفت بكِ انا اسمي ميلاس ، ثمَ قاطعته وقالت لاداعي فأنا سمعَتك عندما عَرفت على نفسك عندما دخَلت الفصل .

انصَدم مما قالته لأن عَندما كان يعُرف عن نفسه كانتَ ليسَت مهتمه ،  الاهم من ذلك انهَم اصبحَوا زملاء ،
            

                             تسريع...

بعَدما خرجوا من تلك المدرسه ،
 

والعنه كم انها ممله من اول يوم لقَد حصلت مشكله

اريانا تجاوب ايزابيل: اهدئي ارأيتي كيفَ ذلك الوسيم ضربَ المعتوه انهُ حقاً جميل .

ايزابيل: انا اعلم انهُ ساعدني لذلك اعتذرت لهُ و شكرتهُ. واصبحنا زملاء ،

لكن الشيء الذي حَيرني هوَ لماذا دافع عني ولماذا عَندما رأى ذلك الاحمق يود ضَربي إتى وساعدنيِ.

اريانا: انا مُتأكده من انهُ معجبٍ بكِ اذا غير سبب فلماذا إتى وهوَ مهروع لأنقاذكِ  ،   تتكلم بحَماس

جاوبتها وهيِ تحاول تصريف كلام صديقتها وقالت:
تشى ما بكِ ريو اكيد الشاب حَاول مُساعدتي لأنهُ لا يحَب إن يرى فتاة تنضرب .

ثانياً أنهُ اول مره يراني بها فلماذا ينعَجب بهذهِ السرعه غبيه!

اريانا: حسناً كما تُريدين أنا قلت لكِ الذي رأيتهُ على
كُلن،

                    هيا نذهَب الى المنزل...

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 04, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

" انكِ بجانبيِ دوماً "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن