انت مرتاح اليس كذلك

685 21 14
                                    

جالسة في غرفتها تنظر الى صورتهما عندما كانا في مدينة الملاهي نظرت الى الصورة بيأس وحزن
ران "انت مرتاح اليس كذلك؟ لا احد يكرهك او يزعجك صحيح؟! ان كنت سعيداً ايضاً شين فأنا ايضاً سأكون سعيدة"
وفجأة سمعت صوت أكيرا من خلفها...

جالسة في غرفتها تنظر الى صورتهما عندما كانا في مدينة الملاهي نظرت الى الصورة بيأس وحزنران "انت مرتاح اليس كذلك؟ لا احد يكرهك او يزعجك صحيح؟! ان كنت سعيداً ايضاً شين فأنا ايضاً سأكون سعيدة"وفجأة سمعت صوت أكيرا من خلفها

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.


اردف أكيرا بهدوء عكس العاصفة التي بداخله"من اين لكي هذه الصورة؟؟"

نظرت له ران بهدوء واردفت"لا شأن لك"

نظر لها أكيرا بغضب وحدة وذهب خارج الغرفة...

................................................................................................

لقد مر اسبوع مع ذلك معاملة أكيرا لران لم تتغير اطلاقاً وهذا ما جعل ران تشعر بل خوف والقلق...

في اليل ذهبت ران إلى غرفة أكيرا خلسة وفتحت الباب بهدوء... لترى أكيرا يغط في نوم عميق لتغلق ران باب غرفة أكيرا وتذهب لأجراء مكالمة...

كانت تتحدث مع شخص مجهول...

ران ببرود"ماذا تعني لننتظر؟لقد انتظرت 3 سنوات والأن لقد حان الوقت بالفعل!"

مجهول"انتظري قليلاً ران على الأقل يجب ان تعلمي سبب معاملة أكيرا لكي هكذا!"

ران"لا يهمني من المستحيل ان ارتاح قبل ان اقتله بيدي انت لا تعلم شيء كل هذه السنوات والنار داخلي تشتعل لقد وعدت نفسي كل يوم ان اقتله بيدي!"

مجهول "اقدر شعوركِ ران ولكن الأستعجال لن يفيدنا في شيء لذلك في البداية يجب ان تعلمي لماذا يتصرف أكيرا معكِ هكذا ويجب ان تجعليه يعاملكِ بلطف كما في السابق من اجل ان لا يشك في شيء اتفقنا!"

ران بقلة حيلة"هف اتفقنا"

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 19, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

لغز يدق القلبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن