إنتهت الحصص الثلاثة وجاء وقت الاستراحة ذهبت سكر مع تاليا وجلسا على طاولة....... ....... تاليا: سكر سوف نأتي أنا وأخي جون لكي نوصلك غداً .... أنهت آخر جملة مع غمزة سكر: حسناً سوف أنتظرك.... كانت سكر تشعر بحرارة غريبة في جسمها إنه هو لقد غار من أخ تاليا.. ..: هل ستركبين مع أخاها؟؟ سكر بهمس: نعم وما المشكلة؟! ..: سوف أقتلع عينيه إذا رآكي أو أعجب بكي فهمتي؟ لم تعر سكر أي إهتمام له فهو قرينها أو لنقول جني بمعنى الكلمة فهو يغار عليها يحبها منذ نعومة أظافرها .... .... ركبت سكر الحافلة أسندت رأسها على نافذة الحافلة وظلت تفكر فيه تريد أن تعرف إسمه على الأقل .... وصلت إلى المنزل قبلت أمها ومن ثم أباها .... صعدت إلى غرفتها و إرتدت هذا 👇🏻
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
.... خرجت من غرفتها ونزلت لكي تأكل الغداء ...... بعد إنتهاء الأكل رن جرس الباب ذهبت لكي تفتح الباب ولكن سكر تجمدت على الباب كان هناك رجل في العشرينيات لقد كان وسيماً بحق كان شعره أسود فحمي وصقراويته وجسده الرياضي قاطع سرحانها : إبنتي من على الباب ....حسناً عندما كادت أن ترد على أبيها لم يكن أحد هناك لابد بأنها كانت تتخيل .... ذهبت لكي تنام لأنها تعبت من الدراسة عندما إستلقيت أحست بيدين كبيرتين تحتظن خصرها النحيل وأنفاس ساخنة تضرب عنقها الحليبي .... سكر: من أنت؟؟! ..: إسمي لويس صغيرتي سكر: لويس!! إسم جميل جداً لويس: حقاً! سكر: أجل لويس: إذاً هيا إلى النوم سكر: امم ذهبت سكر إلى النوم في الصباح ...........!
