"أخبرني أين يُباع النسيان، وأين أجدُ ملامحي السابقة، وكيف لي أن أعودُ لنفسي؟!"
رواية: مأمني من داعش
الكاتبة: زينة سميرلاتنسون التعليق بين الفقرات و التصويت
حساب بطله الرواية عهد علئ الانستكرام
inst:25Ahed
حساب اني انشر كلشي هناك تابعوني
inst: ziena.samir______________________________________
عهد: فتحت عيوني بسرعه وكمت شفت جبل اجا بتجاهي ارتطمت بالحايط أجا عليه حضني ويحجي وياي بس ماسمعه اشوفه يحرك شفايفه بس ماسمع
جبل: جنت نايم وفزيت علئ صوت انفجار كمت كبل علئ عهود لان شفته كامت وكبل ارتطمت بالحياط وفاتحه عيونه علئ وسعهن.. عهد عهد بس احجي
شي يمعوده نبلع لسانج احجييي لخاطر النبي أشر اله بايدي علئ لساني ماكو بس مفتحة عيونه على وسعهن
عهد: أشرلي بايده بمعنى احجي بس اني مداكدر احس لساني ضاع اذاني توش
جبل: كمت بساع جبت اله مي بارد شربت كتله سمعيني تكدرين تحجين
عهد: جابلي مي بس ماكدر اسمع اذني توش كمت افرك باذني
جبل: شبيه اذنج سمعيني احجيي يمعوده
عهد: مداسمع شتحجي بس اذني توش ليش
جبل: شنو توش چا شون جاوبتيني
عهد: شداتحجي مدافهم شوف حل لاذني مداسمع
جبل: صفنت الانفجار جان قوي كلش اكيد اذئ السمع
عهد: كمت ابجي مداتحمل كلشي ضدي ديصير انة تعبت من العيش لو ميته هسه احسن ظلام مداسمعك مداسمعع بس الوشه الي باذني راح اموت ممستعده اخسر شي أخر
جبل: كامت تبجي ولج هسه يرجع سمعج صديكني لتبجين بابا.. كامت صيح مداسمعك.. تعاي سحبته وخليت راسه علئ رجلي مددت وتبجي ضليت افرك اله منطقه الاذن عسئ ولعل يرجع سمعه غفت وهيه
تناغش مثل الطفل شلتة جلبت بردن البدي وديته بفراشه خليته وغطيته.. كالت وهيه تتململ
عهد: لتروح ظلام مداسمع
جبل: خليت ايدي على راسة رجعت غفت بس لازمه ايدي تمددت بصفه وخليت راسه علئ ايدي وحضنته وضليت اسمد شعرهه وافرك مكان اذنهة
اوفف شسويتي بيه شنو من شي انته نعومة شعرج وعيونج ودمعج موتني بشرتج شبيهة لبشره الاطفال
مادري بشنو داحس شعور ممجرله قبل معقوله شعور الحب؟ حضنته اقوه ولميته بايدي الثاني خليت الغطه علينة بسته براسه ونمنهعهد: خله راسي علئ رجله وكام يفرك باذني بس مجاي يفيد غفيت حسيته شالني خفت لزمت البدي ذبني بالفراش تخيله تعوفني ويروح كتله..
لتروح ظلام مداسمع
أنت تقرأ
مأمني من داعش
Mystery / Thrillerفتاة من عشائر ألموُصل تبلغُ من العمرِ سبعة عشر ربيعا يسلمها وآلدها بيد دخيلهم ليحميها من داعش لتشقُ طريقهَا من صحراء أرض أم ألربيعين الي أرض الانبار ومن هنا تبدء الاحداث ...