تذكير: فيكتور بعيون محمرة: ماالعنة التي تقومين بها هآآ..، كيف له أن يمسك خصرك بهذه الطريقة
ألماس ببرودة: وما دخلك أنت هل تغار أم ماذا
فيكتور: نعم أغار للأنك زوجتي أي ملكي واللعنة ---
ألماس: ماذا أرى أنك تريد فرض سيطرتك علي...؟! (تكلمت بإنفعال جراء مخاطبته) إن كنت حقا تهتم للأمري لما تركتني آتي لوحدي، تتذكر أني زوجتك فقط عندما تراني مع رجل آخر او عندما ترا ملابسي
فيكتور ببرود: إفعلي ماشئتي من الآن انا لاأهتم للعنتك
ألماس بغصة: كنت وغد وسوف تبقى وغد
- ذهبت فوق عند جيسيكا لكي تودعها وتذهب فهي لن تقدر على مواصلة الحفل بوجعها
طقطقطق..
جيسيكا: تفضل
ألماس: جييس واللعنة أنت آلهة في الجمال
جيسيكا: تبا لك ألماس أين كنت ههههه
ألماس: كنت في الأسفل، دعكي مني هل رآك سيبا بالفستان..؟
- فستان جيسيكا:
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جيسيكا: بالطبع لا إنها عادة سيئة هههه
ألماس: جيس أنا أريد الذهاب
طقطقطق
جيس: لحظة فقط ألماس وسوف نتكلم عن هذا الهراء، أدخل
خوسيه: جيس هل رايتي ألماس أووه أنت هنا أيتها اللعينة
ألماس: إذهب للجحيم السابع خوسيه
جيس: أصمتي ألماس هو على حق أنت لعينة كيف لك الذهاب في حفل صديقتك المفضلة
خوسيه: نعم كيف لك الذهاب وتركها وبسبب من بسبب فيكتور ولعينته أنستازيا
ألماس بعصبية: حسنا واللعنة أصمتوا تبا لكم لن أذهب حسنا
جيسيكا وخوسيه: كفك ههههه
ألماس: المهم أنا سوف أنزل تحت إلى اللقاء جييس
----
فيكتور بعيون محمرة: أين هي واللعنة أين...؟ تبا لها أقسم إن لم يكن هذا زفاف صديقي لحولته إلى جحييم
- بينما هو يتكلم مع نفسه رآها واقفة أمام طاولة الطعام وتنظر للطعام كأنها لم تأكل منذ سنين
فيكتور وهو يخاطب نفسه: اللعنة من هي حتى تغير حالتي في ثانية تبا
ألماس: هممم أي طبق سوف آكله واللعنة
فيكتور بحنان: هل طفلي يشتهي شئ هممم
ألماس بدون وعي: إنه يشتهيك أنت
فيكتور: همم هو من يشتهيني أم أمه من تشتهيني
ألماس: بل الجحيم من يشتهيك فيكتور أغرب عن وجهي
فيكتور بصدمة: ماذا واللعنة الان فقط كنت لطيفة
ألماس: إذهب للعنتك فيكتور
فيكتور: هي أمامي الآن كيف لي أن أذهب هممم
ألماس بوجه محمر: فييكتور إذهب فقط
فيكتور بخبث: انتي زوجتي ولي الحق أن أبقى بجانبك نقطة نهاية
ألماس: أصمت حسنا حان وقت مارسم الزفاف
----
- بعدة مدة:
القس: أعلنكما زوجا وزوجة تستطيع تقبيل عروستك
سيبا: لا شكرا أفضل تقبيلها في غرفتنا ههههه
- كان جميع الحضور سعدين بالزفاف فالثنائي الذي أمامهم مثالي
