لَعنَـــة چـيُــــون

بَـــارت خَـ‼️ــاص.

و بتاريخ 1/7/2022، أي بعد مرور عام بالثانية بالضبط من عودتهما لبعض

"أبَّا، إن أوما تتألم و تصرخ مثل الحوامل ماذا نفعل.؟"
"هيا خذي مفاتيح السيارة و افتحي باب السيارة حتى أحضر والدتك"
"حسناً أبَّا"

لتجري مِيرِين ذَات الخمس سنوات و نصف و تفتح باب السيارة الخلفي..

"حسناً عزيزتي، إهدأيي، كل شئ سيكون على ما يرام..، تنفسي شهيق و زفير و هدئي من روعك قليلاً"
"أنا ألد و أنت تخبرني أن أُهَدِّء من روعي يا جيون عاهر.!"
ليحمحم الآخر "ليسا عزيزتي، إهدئي قليلاً هذه ليست أول مرة تلدي بها و خصوصاً فتاة"
ليحملها برفق بسرعة و يخرج بها و يدخلها السيارة برفق و يركب بالأمام و يقود بسرعة و يصل للمشفى و يدخلوها إلى غرفة الولادة و الإسعافات...

ليسمع صوت طفل رضيع يبكي في الغرفة ثم يدخل بعد قليل و يُقَبِّل جبين ليسا و هي في غيبوبتها على السرير ثم يحمل لِيليَا الصغِيرَة...

"أوه لِيلِي خاصتي، تشبهين والدتك للغاية على عكس مِيرِين أختك التى تشبهني."
نبس بهذه الجملة
ليملس على يديها الصغيرتين و الناعمتين و يظل يقبل جبين صغيرته الجميلة...

"مـ،ـاذا حدث كُوك.؟، هل أنجبت لِيليَا بنجاح.؟"
"أجل عزيزتي، كل شئ على ما يرام"

ليجعلها تحمل لِيل الصغيرة و تقبل جبينها و يبتسم كُوك لِـ لِيل و لِيسَا و يحمل مِيرِين بحُب و سعادة بين أحضانه و يضم زوجته و لَيل لأحضانه لأنه لاحظ زمجرة ليسا و غيرتها عليه من مِيرِين بل و أيضاً بكاء لِيلِي لأن والدها تركها مع والدتها لتحملها

ليضحك الآخر و يحمل لِيلِي مع مِيرِين و يضم زوجته لأحضانُه.

إنتهى الوانـــ‼️ـــشوت.