زوجة الشرير الصغيرة فى السبعينات

43

عندما وصل كونغ يان إلى نقطة الشباب المتعلمين ، كان هناك الكثير من الناس ، يستمتعون بالشمس ويتحدثون في الفناء.

رؤيتها قادمة, نهض تشانغ بيبي على عجل وسأل ببعض الفرح, " لماذا أنت هنا?" "

ثم التصفيق يديك لعقد البيض الحديد.

تعرف الرجل الصغير على تشانغ بيبي ، بذراع صغيرة ، وكان على استعداد للسماح لها بحملها.

خففت كونغ يان لو ، وأعطتها الطفل ، وصافحت يدها الحامضة، "لا بأس ، فقط تعال وألق نظرة." "

تبعتها في الفناء.

كان يي يون هناك أيضا. عندما رأى أنه كان كونغ يان ، نهض على الفور وأعطاها البراز بغمزة.

لقد أثارها وقال ، " أوه ، لقد مر وقت طويل منذ أن رأيتك. هذا الطفل يبدو جيدا جدا ولديه الكثير من اللحوم ، مثلك تماما. "

يبدو أن الاثنين على دراية ببعضهما البعض.

كان كونغ يان عاجزا عن الكلام. لم تر أبدا أي شخص لديه جلد أكثر سمكا من يي يون. كانت وقحة جدا في البداية ، لكنها الآن تستطيع أن تفعل ذلك كما لو لم يحدث شيء.

تخجل من نفسك!

قالت تشانغ بيبي لها نونو ، " فقط اجلس من أجلك ، خذ قسطا من الراحة قبل المغادرة. "

ثم اجلس بجانب نفسك.

قام يي يون على عجل بإيماءة دعوة ، وابتسم وقال ، " اجلس ، اجلس ، من النادر أن تعود. "

وقفت تلقائيا على الجانب الآخر.

لم يكن كونغ يان موضع ترحيب أيضا. بعد الجلوس ، اجتاحت حولها. باستثناء تشو شيويه ، كان جميع المتعلمين القدامى والمتعلمين الجدد هناك.

لعب تشانغ بيبي بمقبض البيضة الحديدية وتنهد بابتسامة، "الحياة تطير بسرعة كبيرة. في غمضة عين ، كنا في البلاد لأكثر من عام. عندما جئت العام الماضي ، لم أستطع تحمل ذلك حقا. لم أكن أتوقع أن تعتاد على ذلك. "

لا أتذكر حتى الأيام في المدينة.

هز وانغ شيانغ خه ، الذي كان يقف على الحائط ليس بعيدا ، رأسه وابتسم ، "لا تقل ذلك ، أشعر دائما في رأسي أنني لم أكن في الريف لفترة طويلة. لقد كنت في السنة 69 ، قبل ثلاث سنوات منك." "

أومأ قاو هويهوي برأسه ، " نعم. "

بالنظر إلى كونغ يان وتشانغ بيبي بابتسامة ، "يا رفاق جيدون جدا. عندما جئنا لأول مرة ، كان الأمر صعبا حقا. كنا نعمل كل يوم حتى منتصف الليل. في ذلك الوقت ، لم يكن لهذا الشاب المتعلم باب. كنت المرأة الوحيدة. ذات ليلة دخل ثعبان المنزل. هذا حقا أخافني كثيرا. أبحث عنهم ، كان الرجلان أكثر خجلا مني. لم يكن هناك أي وسيلة ، لذلك اضطررت لدغة الرصاصة وسرعان ما قبض على ذيل الثعبان ورميها بعيدا مع دائرة. الآن أفكر في ذلك ، فروة رأسي خدر. لماذا كنت نمر جدا في المقام الأول? "