"حان الوقت؛
إن لم نهرب الآن؛
لن نهرب لاحقا.."
_____________
INFJ 🤡 P.O.V
خططت لكل شيء؛ كان علي الذهاب ليلا للتحقق من كلام هيدس وان كان على حق؛
وبالفعل يوجد ثقب في التفاحه؛ يبدو كأن أحدا دخل او ربما خرج عبر هذه الفتحه الصغيره؛ وهذا ما علينا فعله؛ بعد ان نشرت بتشارم الجديد أنني سأذهب دعمني ٦٢ شخصا؛ جميعهم سيذهبون.. سيغادرون؛ من عرفتهم كانوا
INTJ♟️
ENTP💀
INFP🖤(ISTP)
INFP👑
ISTJ🌫️
INTP🛌
INFP☁️
حل الليل وحان وقت العودة..
End's p.o.v
تجمع المخططون للهرب في المطعم على الساعة ال١٢ وذلك بعد ان رن جرس العودة للغرف؛ هناك من احظر عصي قام بشحذها وآخرين يحملون سكاكين للهرب ثم هنالك من احظر حبالا تساعد للتسلق والعديد من ادوات الهروب؛ ثم تحدثت يانديري بهمس:
"إن لم نهرب اليوم لن نعود ابدا سوف نختبئ من مكان الكاميرات توجد هنا وهنا وهنا" كانت تشير للكاميرات الموجوده بالطرق
"ثم سنذهب لإنقاذ اينفج 🍩 واينفج 💗 علمت أنهم محتجزون في القبو وبعدها نمر عبر الساحه الخلفيه حيث كنا البارحة وبما ان ملابسنا غامقه اللون فسنزحف كي لا نُرى بالكاميرات؛ هذا إن كان هناك أي مراقب؛ هل من سؤال؟"
عم الصمت لدقائق حتى نطق اينتب 💀
" هل انتِ متأكده من هذا؟ "
" إن لم اكن متأكده لما خاطرت بحياتي قبل حياتكم؛ وان كنت خائفا فبإمكانك العوده لسرير الأطفال؛ والآن لننطلق"
اتجهوا للباب مختبئين خلف الاثاث ثم الكاميرات؛ نزل 5 منهم لإنقاذ المحتجزات وقد كانت ملامحهن عادية كما لو انهم كانوا بالمنزل؛ حتى داهمهم صوت الانتج ⭐وهو يصفق:" احسنتم احسنتم...؛ هل صدقتم ان بامكانكم الهرب؟ لديكم خياران؛ إما البقاء والنعيم بهذا حولكم؛ أم تذهبون للهرب والاختباء كالجبناء"
تقدمت انفب ☁️ ثم قالت:" هل تظنني سأنخدع بكلامك تبا لك ولهذا المكان اللعين؛ لن أقف هنا دقيقه اخرى؛ الجبان حقا من سيصل لهنا ويعود لفراشه" ثم نظرت في عينيه بشده
" لا نمزح بأمور العيش؛ تشه"
ذهبت وتبعها البقيه ثم ابتسم انتج⭐ وقال للجنود:
" اقتلوهم"
يمشون بهدوء كما لو ان الحياه ابتسمت اخيرا وسيعودون لمنازلهم ؛وفجأه صوت اطلاق النار عم المكان والجثث بدات ترمى هنا وهناك الجنود يلحقون بهم ركضا؛ جاعلين الرعب يدب في اعماقهم راكضين للبقاء احياء؛
قامت انفب ☁️ بدفع كل ما اعترض طريقها حتى اودت بحياة انفب 👑 وتعرضت لضربه في يدها جعلتها تقع وهنا وَجَّه الجندي المسدس أمام وجهها لحظات معدوده وانتشر دمها في المكان؛
يانديري بالمقدمه زاحفة لتخرج من هذا القصر المرعب؛ تجمدت.. تجمدت لثوان متمنيه انها في سرير الاطفال ذاك؛ تبعها اينتب 💀 وآخرين ناجين من الجنود؛
وعندما تأكد الجنود من خلو المكان من الهاربين سدوا تلك الحفره رغما عنهم؛ تاركين الهاربين في حيرة يخالجهم شعور الندم والموت ينهش في عظامهم..
وفي مكان آخر كان هنالك من يشاهد ويعلم بكل ما يحصل منذ نشر يانديري للمنشور حتى لحظه موتها؛ كان الملك هوتارو؛ من نجا من الموت مره وانشأ القصر مع نجمه للتصدي وحمايه التشارمرز من خراب العالم خلف الحدود؛ وبالفعل كان التشارمرز يشاهد كل ما حصل منذ دخول الهاربين للمطعم حتى تسربت الاشعاعات النووية لاجسادهم مؤدية بارواحهم للصعود بصعوبة؛ كاتمة انفاسهم وجاعلة اجسادهم كتلا مرميه يغطيها الزمن؛
كان القصر بالفعل ملجأ وحاميا للتشارمرز من نهاية العالم أو ربما البداية وكل ماقام به المشرفون حتى الآن من اجل حمايتهم؛ وعليهم رد الجميل ؛عليهم فعل ذلك إن لم يريدوا الإنتهاء كالبقيه؛ أما الآن فعددهم لا يتجاوز ال١٠٠..
_________________
✨
اٰنْتَهَــىٓ. ✨
_________________
