قيلٍ في الأب:
هَو الذي لم أسرِ يوماً في طريَق إلا ورايتَه سبّقني يمَهده لي..._________________________
صوت جرس الباب الصاخب افزعهما من النوم كان طرق الباب قوي يدل على غضب من يطرقه ويكاد يكسره
" واللعنه من الغبي هاذا "
تمتت بغضب ناهضاً من سريره تلحقه زوجته بعد أن ارتدت ما يستر بدنها جيداً اذا كان غريب
" قادم قادم"
صرخ بغضب من أعلى الدرج وقد طفح كيله من صوت جرس وطرق الباب معاً
فتح الباب بسرعه
" ألم يعلم..."
كاد ان يشتم ويوبخ الطارق لولا تفاجئه برؤيه وليده بعينان محمره والعروق فيها قد برزت لشده غضبه الواضح على ملامحه
" ماذا هناك مابك هاكذا اكل شيء بخير؟!"
سأل وليده الذي تجاهل الإجابه عليه ودخل المنزل بغضب
نظر كلا الوالدان لابنهما بتسأئل واستغراب لما يحدث
" ألم تقل بانك ستبيت في منزل شقيقتك لما أراك هنا اذن؟! هل تشاجرت مع سوكجين؟!"
تسائلت والدته بعد أن تبعت وليدها نحو غرفه الجلوس
" ماهذا ماذا تفعل؟؟ "
سئلت حين رئته يقوم بازاله جميع صورهم العائليه من على حائط غرفه الجلوس
لم تلقى إجابه منه وفقط خرج من غرفه الجلوس ثم عاد بعد بضع ثوان وبيده مقص
قد جلبه من المطبخ" ما لعنتك مالذي تفعله؟!"
صرخت غاضبه منه بعد أن رائته يقوم بقص جزء من إحدى الصور
" لا أعرف هاذه الفتاه فلما هي موجوده في صورنا العائليه سازيلها فقط لا تقلقي لن تفسد الصوره"
أنت تقرأ
My Daughter
Teen Fictionابنتي انسا الدنيا و نصبها عندما أراك تلعبين بين يدي ولوخيّرت بين الدنيا و بين ابتسامتك الحلوة لأخترتُ بأعلى صوتي ابتسامتك فهي كالشمس تعيد الحياة لقلبي و تنير الأمل لدربي ابنتي يا سلوة الفؤاد و ريحانة الخاطر و حشاشة القلب أبعثُ إليك روحي و أسطرُ لك م...