بـيـن الگـاك؟
ي الموصوف الـيه
وانه الك مـوصـوف.
ي الـفـرگاك غربـه
وكلـشـي ما مألوف
انه بليـاك مـدري شبـيـه ما بيه
زلـف وبـلايـه تـرچيه
درب ما بـيـه كلـ چـيه
رجـع بـس مـا لـگالـه چروف
كـون تـشـوف
روحــي شـخلـه بـيـها الخوف.
"جـبــار رشــيـد"
بِقّـڵــمـ 🖋: ࢪورا .
_______________________________________
" التصويت قبلـ متبدو بلقرائه +ورئيكم بلاحداث +متابعه للحساب مشمشاتي "
" كلعام وأنتو بالفف خـير عـيد سعيد عليكم ويفرح گلوبكم وينطيكم صحه والعافيه ويحقق إلي بـالك"
_ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _ _
راجعه من المـدرسه وكـف الخط امام بيتنه او تصحيح "حياتنه الـجـديـدة''
نزلـت ودخلت واشوف البيـت سكتـه صعدت لغرفتي سبحت وبدلـت وتـوجهـت علـى الـجربـايـه.
صفنـت فراغ او رجعت ذاكـرتي لذالك اليوم
" الـماضـي"
لخوف وارجفه وتفــكير موتني .
ردنه ننعرف بكـل صووره من هلشخص.
فص ملح وذاب شـي اشبه بلموت.
وكان الحـلـ الوحيد القـرار هوة ننـتقـل "للانـبـار"
شعور بـداخـلي فـرحـت لان حـياتهم حلوة
بس بسرعه تبدلت ملامـحي للانـزعاج.
راح اعوف بـغداد.. طفـولـتـي.. صـديـقاتي.. جـيراني.. مـدرسـتي.. واني اذكر السنوات راحت ماكدر مـن سابـع لـمستـحيلات اعوف بغداد
اشوف اخواني علي مئيد فكرة بابه وحيدرا نوعن ما اما فـهد مو بيدة يريد الاثنين.
الامان.. حبيبته..
ورود لحد لان ماكو اخبارهة.
انتقلنه اغراضنه بس لمهم من هناك اثاث.
البيت حلو وكبير واسع كـان ابيض و رصاصي.
وطابـقين.
ودعنا بغداد بدموع وذكريات وجع
بـس الله لاا يـنطي السبب لي فرقنه عنها.
اجنـ البنات ساعدنه.. طيف.. يمامه.. سديم.. ميسم
كيفت بيهم لان منا مختنگه وضايجه وين مافتر ابجي.
حجت ميسم وهيه متخصرة.
_عيني ست الحسن كافـي دموع وبلشـي تنـضيف علمود ترتاحو ياعينـي غير سلامـتكم.
يمامه ايدتهة.
_صحيح كـلامهة باقيه بغـداد ولاا سـامح الله نقتل احد من اخوتك شـراح تستفـادين.
نطقت واني دموع واشهك
_بنات اني لاا سنـه ولا سنتين عايشة بيهة كلي هـناك
اني روحـي بقت هنـاك ماكدر وصديقـتي لماعرف عنهة خبر.
سكتنه وكملنـه تنضيف ندك لباب.
نزلـت افتحه بس اخوانـي ليجون.
أنت تقرأ
| متاُههَ بينُ قاّتلَ و قتيلُ |
Mistério / Suspenseالقصة حقيقيه.. عندمـا يكون االانتـقام .. الحب .. بِقّـڵــمـ 🖋: ࢪورا . لماذا؟ لماذا اخاف لقياك لماذا اتهرب عند رؤيتك لماذا اخاف عندما تلتقي أعيننا؟ نعم لقد وجدت الجواب اخاف ان يطغى الشوق في قلبي فيهدم ماتبقى لي من ثبات، خوف من أن تبوح عين...
