اخيراااا بنزل شي جديد
يارا الزفت ما تذكرني بالراويه
و فاطمه ما تعطي احداث،المهم خلنبدء
فتحت عيون ايفين الصغيره على صوت هاتفه
الذي كان يرن باستمرار لجد اسم ميشيل هو المتصل
"قم بتبديل ملابسك و انزل بسرعى"
لم يفهم ايفين ايشيء و رادف بـِ
"ماذا؟"
"قلت لك فقط بدل ملابسك و انزل"
اغلق
قام ايفين بلبس ايشيء وجده امامه اعتقد ان الموضوع مهم او خطير
لينزل العماره كامله و رأى سياره كبيره سوداء مضلله
لم يفكر حتى ان كانت له او لا لانه متاكد من ذلك الشيء
ركب بها و كان كلامه صحيح كان سائق ميشيل يتصدر كرسي السائق
و ميشيل خلف
عندما رأى ميشيل ان ايفين ركب قام بامر السائق:
"يمكنك الانطلاق الان الى وجهتي"
قام ايفين بسال ميشيل
"مالذي حدث؟هل هناك شيء سيء؟"
ابتسم ميشيل بخبث
"الم نتفق ان نسافر؟"
تحول شكل ايفين للصدمه
"ماذا؟،لقد ايقضتني بهذه الطريقة و جعلتني خائف هكذا لاجل السفره؟،ايها الاحمق كنت اعتقد ان
مكروه اصابك"
تحولت ابتسامه ميشيل الخبيثه الى ابتسمه جميله خفيفه و هو يسحب ايفين من يده
و يضغط عليها
"اولا لاتقل لي احمق،ثانيا خفت علي؟"
قالها و هو يبتسم ب استغباء
رادف ايفين و هو يسحب يده
"لا طبعا ما المناسبه"
قال ايفين ايضا
"ثواني نسيت ان اقول لباريش،يجب ان ياتي معنا؟"
ميشيل
"فعلت هذا كله لاجل ان لايأتي:اتيت باكرا،بطائرتي الخاصة،قلت هكذا حتى تسرع و لا تسال
والان تقول انك نسيت تقول؟هذا هو هدفي،لكن لماذا اساسا يجب ان يأتي؟!"
"لانني اريد"
ايفين انها النقاش بهذه الكلمه و ذهب مبتعد عن ميشيل لنافذة السياره الاخرى
و يتقرب له ميشيل و هو ينثر ذراعه حوله و يقول
"و انا لا اريد"
رادف ايڤين بتضايق
"هل يمكنك ان تبتعد قليلا؟لم استطع النوم حتى براحه"
حاول ميشيل ان لا يتفاعل مع ايڤين و هو يعلم انه نعس قليلا
و يتحجج كي لا يذهب
*******
ثم مرة اخرى استيقظت عيون انثى تكادىن ان تجزموا
انها لاجمل عيون،يمكنكم ان تنادوها ب "لوليتا" او "ليتا" اختصارا لها
استيقظت لوليتا على صوت هاتفها يرن
"لماذا تتصل هذه بي بهذا الصباح"
ردت على الهاتف و تصنعت بعض اللطافة
"لم اتوقع انك سوف تتصلين و في هذا الصباح"
رادفت ليندا:
"ولا انا، لكنه بعد انفصالك عنه لم يكن جيدا لفتره
و الان هو يواعد ولدا اجزم لكي انه لم يصل للسن القانوني"
ردت لوليتا و هي تضحك ب استغراب
"هل تتوقعين انه ابن شخص مهم؟او انها علاقة فقط للمصلحة؟
"لا،لا اعتقد انهابن شخص مهم او ايشيء فهو لايبدو غني
و انزعج ميشيل اكثر من مرة عندما قلت عنه عاهر فانني احتاجك"
ردت لوليتا بثقة فهي تعلم انها كانت الانسب له
"اعلم ذلك،سوف اتفقد جدول اعمالي و سوف احاول ان اتي مسائا
|
|
|
|
|
|
اكيهه اخيرا نزلت بارت
YOU ARE READING
هو لي|he's mine
Romanceزعيم مافيا وقح،بارد،متملك يقع بحب كائنه اللطيف او حتى كلمه هوس لاتعبر عن حبه له
