الفصل الرابع

153 6 3
                                    

فارس اتلخبط و حس بأعجاب ليها واتشد من ناحيتها بس كان بيتجاهل شعرورو كان شايف مفيش غير مني في قلبو وعقلو وكان يعتقد انو لو حب حد تاني فا دي خيانه ل مني هي ميته اه بس هو شايفه عايشه في دنيتو هو تقبل الامر الواقع انها ماتت بس مش متقبل الفكره فا هو كل يوم يفتكر زكرياتو معاها و يعد يتفرج علي صورو معاها هي مش تتعوض شخصيتها وشكلها و اخلاقها فا هي كانت قويه الشخصيه ولطيفه في نفس الوقت وكان اشبه بالملاك وكانت اخلاقها فوق العالي انا عن نفسي كلمه غشقتها كلمه قليله لحبي ليها فا فوقت من شرودي علي خبط علي باب اوضتي لقيت ياسمين
فارس ببرود: نعم
ياسمين: في سرها يلعن جمال امك
فارس خبط علي دمخا براحه
ياسمين بعد ما فاقت: اااا طنط هنا بتقولك يلا عشان نفطر
فارس: طيب
وقفل الباب في. وشها
ياسمين:  دا انت مغرور وغتت اتفوووو
فارس فتح وهي بتقول اتفوو
فارس: مينفعش كده تعالي اضربيني احسن
ياسمين في سرها: ياررريت
ياسمين: بصتلو بقرف ومشيت
نزلو وقعدو علي السرفره وكلو وقامو
و دخلت ياسمين اوضتها و فارس راح شغلو
وراح تاني يوم ظبط موضوع الورق بتاعها للجامعه و بعد اسبوع بدات في الرو ح للجامعه واتعرفت علي صاحبه اسمها جني وجني عرفتها علي واحده اسمها دنيا

واتصحبو و عرفو بعض اكتر و قربو وبقو بستات و عدا شهر بسلام كانت ايام عاديه فا في يوم مدير الجامعه قال ان طلاب الجامعه هيروحو يشتغلو في شركه الجارحي وكانت المغجأه لياسمين

.
.
.


.
.
. يتيع


عاشق لمجنونهحيث تعيش القصص. اكتشف الآن