يبدو بانني حصلت على الحريم العكسي الخاص بي

يوم طويل

تدخل (سلستيانا) الي الغرفه وتنحني وتقول:
اقدم تحيتي لشمس هذه الإمبرطوريه جلالة الامبراطور واحي جلاله الدوق السكوفر ديش كارس والسيد الصغير هيكتور السكوفر ديش كارس

رفعت راسها ابتسم الإمبراطور والدوق وقف الدوق وابنه (هيكتور) ينحنيان مردفان بذلك الاحترام الشديد الجديه مرتسمه على وجهيهما :

اقدم تحيتي لشمس  الإمبرطوريه الصغيره الاميره الوحيده و ليه العهد الاميره سلستيانا
تقدم الدوق وهو يحاول تملق الاميره بذلك الوجه المبتسم بجانبه هيكتور الذي كان يبتسم ومن الواضح انها ابتسامة متكلفه :

" حسناً يبدو أن الاميره قد نضجت منذ اخر مره رأيتها بها صحيح (هيكتور)؟"

اردف (هيكتور) بتلك الابتسامه الجميله كان من الواضح انه يتظاهر حتى يحرج سلستيانا التي شعرت بالغضب من تصرفه الوقح :

"اه... اجل بالطبع لقد كانت دائما ناضجه ومنذ متى تصرفت سموها الأطفال تبكي لأنها تريد شيء لا يردها... "
......

عم الصمت لبعض الثواني بين نظرات سلستيانا الغابه الامبراطور الذي يتحمل وقاحة (هيكتور)
حتى لا يزعج ابنته فهو يعلم انها تحبه

بينما
الدوق الذي حاول أن يهدء الوضع فهو لن يخسر شخصا ك الاميره الامبراطور هو غير قادر على تحمل غضبهم وضع يده على كتف هيكتور يضغط عليه بشده وكأنه يحاول ان يحذره من ان
يتفوه بالترهات مجددا :

"هههه، هيكتور يجيد المزح صحيح ههه.. هه.. احمم حسنا تفضلي سموك لابد انك تشعرين بالجوع..."

جلسو على طاوله الإفطار بينما الدوق الذي يحاول ان يستغل حقيقه ان الاميره ولية العهد معجبه بابنه على أكمل وجهه يستمر بالتحدث بالأمور السياسيه

هيكتور سلستيانا كل واحدا منهما نظراته على طبقه ولكن كانت اعين سلستيانا تسترق النظر له بين الحين والآخر..

اظنني افهم لماذا وقعت له حسنا لذال هناك  اثنين ايضاً وسيمان  انه يمتلك شعر اسود يميل ليكون ازرق غامق
واعين بنفسجيه جميله وبشره بيضاء  وجسده أيضاً جميل  انه سيد سيف بعد كل شيئ
كان هناك ثلاث اشخاص كانو إسياد سيف انا و(هيكتور) والفارس البطل الذكر الثاني كان فارس من عامة الشعب

في هذه الروايه 3ابطال ذكور  رئسين
عندما اعترفو للبطله بحبهم اردفت قائله :حسناً انتم تجعلون الأمر صعبه  على ولكن ان كان يجب أن اختار فأنا اريدكم كلكم
ردها صدم البعض  حتى الابطال ولكن تقبلو الأمر كان هناك بعض المشاهد التي شعرو بالغير من بعضهم البعض
ولكن سارت الأمور على مايرام  بعد ما تم قتلي علي يد هذا الطفل الذي أمامي سلم العرش لمحبوبته (فيفيان) وبعدها كانت أول امبرطوره تتزوج ثلاثه

المعجبين اثاروا ضجه عندما علمو بهذا ولكن بعدها انتشرت الفكره  وقلدها الكثير من الناس
بينما كانت (سلستي) غارقه في هذه الذكريات
ايقظها صوت الدوق وهو يقول:احم عزيزتي سمو الاميره لما لا تذهبين انتي و(هيكتور) في نزهي في الحديقه؟
رد الامبراطور بتلك النبره الجامده  :