بارت الاول من الجزء التاني

4.9K 124 0
                                    

هاي شباب عاملين ايه يارب تكونوا بالف خير واحشني كتير اووي

قبل ايه حاجه نصلي علي سيدنا محمد عليه افضل الصلاه والسلام

نقول بسم الله الرحمن الرحيم

##############

مفيش أعظم من إنك تتقبل نفسك زي ما هي، تبقي إنسان مُتصالح مع ذاته و مُعترف بـ مُميزاته و مدرك عيوبه، شخص عايش في سلام داخلي مع إللي جواه، إنسان بيتجنب بس مبيكرهش، لما بيشوف حاجة جميلة بيحاول يقول قد إيه إنها جميلة بمُجرّد كلام حتي لو مش مترتب بس لطيف، بيتمنى الخير للغيّر و عنده ثقافه إن كل إنسان حُر ما لم يُضر، شخص سوي نفسيًا و مدرك إن كلمه واحده قادره تغيّر شخص ما و تخلي مشاعره في السما من الإنبساط و إن كلمه قادره تخلي نفس الشخص مُحبط و مشاعره علي وشك الإنفجار في شكل بكاء من الحُزن، و حقيقي مفيش أعظم من إنك تكون إنسان بيعرف يسيب أثر لطيف في حياة الناس كتير❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️🦋"".''''

########################

يربطني بك شيء أعمق من المحبة ، أعجز عن شرح الأمر لك لكنني بطريقةٍ ما أشعر أنك أنا🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🤎🌻.

########################

فتح باب الغرفة بهدوء وجدها نائمه جلس جنبها علي حافه السرير يمرر يده علي شعرها ليتحدث / جنه اصحي يلا كفاية نوم
لاكن لا رد

زين / اصحي بقولك انتي عارفه اني مش بحب اعيد كلامي مرتين

لاكن لا رد مره آخره اكمل بتحذير / لاو ما صحيتيش انا هاشيلك و ارميكي في حمام السباحه

لكن لا اجابه منها ينظر إليها  بغضب ثم يرفع الغطاء من عليها وهنا كنت الصدمه كان هناك دماء مكان ماهي نائمه

زين بصدمه / جنه اصحي انتي كويسه صح يلا قومي

ثم أكمل بصراخ ارعب كل من في القصر / دكتورررره بسرعه

تتدخل اسيل وادم علي صراخ زين وتنظر هي الاخره بصدمه من حاله توأمها

استيقظ ادم من الصدمه ليتحدث/ زين فوق جنه شكلها  بتسقط لازم تروح المستشفي

يحملها زين بسرعه يركض إلي الخارج وهو يدعي من الله أن يحميها

ادم هو يكلم اسيل / خليكي أنتي هنا

اسيل تركض وراء زين ولا تعير لكلامه شئ

ادم بغضب / عنيده

ركض وراء منهم هو الآخر

يركب زين السياره في الخلف و تركب اسيل هي وادم في الامام
يحرك أدم السياره بسرعه كبيره
يوصل أمام المستشفي في اقل من عشرين دقيقة

يركض زين الي الداخل المستشفي ليتحدث بصراخ/ دكتوره بسرعه

تركض لها طبيبه بخوف وهي تقول / داخلها حضرتك هنا

وقعت ملاك في جحيم الشيطان (ب قلم الكاتبه  دعاء ابراهيم )حيث تعيش القصص. اكتشف الآن