part 7

392 6 1
                                    

استمتعوا

-

كوك : تاي انا احبك
فتح تاي عينيه و دفع كوك عنه بشكل خفيف و عينيه تلتف وتنظر بكل مكان الا لكوك و وجهه المحمر جعل الوضع اسوء حاول تمالك نفسه لاكن لم ستطيع
كوك : اعتذر ان لم يكن هاذا الوقت المناسب لاكني لا استطيع كبح مشاعري عنك تاي
تاي : لا لم اقصد ذالك انا فقط ..
كوك : لا تحبني صحيح؟ انا اساسا فقط مديرك بالعمل
تاي : لا ليس هاذ ..
كوك : اجل اجل اعلم انك لا تحبني اساسا شكلي مقزز
تاي : انه فقط
كوك : اعرف انت لست مثلي الجنس انا اساسا أصبحت كذالك عندما رأيتك اول مر ...
تاي : اصمت دعني اتكلم [ بغضب لطيف و صوت عالي ]
صمت كوك و تفاجأ من تاي لديه الحق كوك كل دقيقه يقاطعه
تاي : انا ايضا لدي مشاعر تجاهك

صمت الاثنين لفتره و نظر كوك باعين تاي بعدما اردف بتلك الكلمه حتى امسك بوجهه و بداء باكل شفتيه بكل حب و شراسه
يلعق السفليه و يعض العلويه يمسك بخصره و يشد على مُأخرته و هاذا ما جعل تاي يصدر تأوهات كثيره و جعل كوك يشد اكثر عليه
ولاكن كوك ابتعد عنه ببطئ و وضع جبينه على جبين تاي و اردف
كوك : ان اكملنا الان سوف نتضاجع
ابتسم تاي بخجل خرج كوك من الدش و احضر المنشفه و غطى نفسه و أعطى تاي منشفه و خرجا من الحمام و هما باحضان بعض

_في مكان آخر_

استيقظت جيني و دخلت الحمام لتستحم وضعت الماء بالبانيو و عيناها لا تفتح هي فقط تغلقها و تبكي بسبب والدتها هي حتى لا تعرف ان كانت تبكي لاجل والدتها او تفرح بسبب كلام ليسا لها
جيني : هل هي تحبني ام تفعل ذالك لاني ابدو مثيره لشفقه
ليسا : ازيلي كلمة شفقه
فُزعت جيني من ليسا التي دخلت الحمام و بدأت بفكر أسنانها و هي تستحم دون صوت
جيني : يا إلهي كيف دخلتي انا استحم و و و ايضا ما قصدك بكلمة شفقه
ليسا : يا غبيه ان ازلتي كلمة شفقه سوف تصبح
جيني : مثيره؟
ليسا : بالضبط انتي مثيره
نظرة جيني لليسا ثانيه و لم تجدها نظرة أمامها ليسا تجلس معها بالحوض
فُزعت جيني مجددا بسبب خفة ليسا و سألتها
جيني : يا إلهي هل تعملين مع السفاحين او العصابات انتي بارعه بالتخفي
ليسا في نفسها : شيء من هاذا
ليسا : الان عليكي ان تجاوبيني
جيني : على ماذا؟ و لماذا اساسا تجلسين معي بالحوض هاذا تحرش
ليسا : ولاكنك لا تمانعين
صمتت جيني و نظرت باعين ليسا و اردفت
جيني : ماذا تريدين اذا؟
ليسا : احبك
جيني : وانا اقصد ماذا؟؟ [ نطقت آخر كلمة بصدمه ]
ليسا : احبك أحببتك من قبل الجامعه من حين كنا معا بالابتدائي لم اجعل احد يعترف لكي او يمسك بشيء لاني احبك جيني
. جيني من حين احضرك اخي للبيت و انا سعيده انا كل وقتي كنتُ كئيبه كنتُ أغار عليكِ من أحلامي، مِن لهفتي واشتياقي، ومن خفقات قلبي. علّمتيني بالشّوق وعرّفتيني بالحبّ وكرّهتيني بثلاثة: غيابك، وبعدك، وفرقاك.

MY ASSISTANTحيث تعيش القصص. اكتشف الآن