4.

735 47 12
                                    

ريِاحاً خريِفيةَ هُبتَ، نسِيمُ إلهوُاء نقِي و لطِيف يداُعبَ أوُراقَ ألُكرزُ تسِقطُ بخِفة على أراضِيَ ألشاُرع

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

ريِاحاً خريِفيةَ هُبتَ، نسِيمُ إلهوُاء نقِي و لطِيف يداُعبَ أوُراقَ ألُكرزُ تسِقطُ بخِفة على أراضِيَ ألشاُرع.

يِخطون بخِطوات رقيِقة مع ريِاح ألخريِف برفِقةَ جسِد صغيِر بيِنهم.

"حُزن ألحبُ؟"

تحدثِت السيِدةَ هيِروكوَ تُمسكُ كفِ طفِلتها.

"تُذكرِني كثِيراً بأُمِي.." أردفَ ليِنوري يبتِسمُ و ألنسِيم يداُعبَ خُصلاتهُ.

"أنهُا ألمقطُوعـة ألتِي تُحبها سِاكي، لقدَ قامتُ بعِزفهاُ كثِيراً أيِامُ الجامِعة" ابتِسمتُ لتُكمـل.

"مُنذُ أنَ ولدُتَ أنتَ، تبِدو كـِتهوِيدةَ كانتَ تِعزفُها لكَ، بينِما كانتَ تِعزفُها كُنتَ تنُامُ بهِدوءً شِديد إلى جانِبها."

إنزلَ راسهُ "هُل كانتَ أمُي سِتدعني أعُزفُ  مُقطوعةَ حُب حزِين؟ هُل لديَ ألحُقُ بعِزفهاُ حتى؟"

" أذاَ كُنتَ تشُكَ بألامِر، فـِلتعزفَها فحِسبُ. "إوُمئت تبِتسمُ.

" فـِلتقمُ بـِعزفَها، ثُم أصَغي إلى ما ستُخبركَ بهُ سِاكي. "

إبُتسمَ بخِفة.

" إنكَ تُبالغَ بألتفِكير كثِيراً، لقدَ كُنتَ تُحظىَ بألكثِير من إلمرحُ بيَنما كُنتَ تعِزفُ ألبيِانو بالبِدايةَ" ضرِبتهُ بخِفة على بطِنهُ لتِضحكَ.

" هيِا! ليِنو كماَ بألسِابقُ، من كُل قلبِكَ حُاولَ ألعزِفُ كأنكَ تُحمسُ نفِسكَ بِـشغفُ، أذاَ فعِلتَ ذلكَ سِـيتِغيرُ كُل شِيء "

" هُل من الُممكنَ؟ سببُ عدمَ سمِاعكَ لصُوت ألبيِانو هو أنهَ قَد تُكونُ هِبةُ! "

أبتِسمتَ لِتذهبُ.







إقُتربَ مُوعدُ ألمُسابِقة.

ألريِاحُ تُداعبُ سِتائرُ ألغُرفة، تُدخلُ ألغُرفة تُحركُ خِصلاتهَ ألحريِريةَ.

『بيِـانوُ |MS』 حيث تعيش القصص. اكتشف الآن