7♡

90 6 3
                                    

خلصت أفكاري حاولت اضبطه اكثر وذا الي طلع 🌚
~~~~~~~~~~~~~~

:" انا اطلب منك أن تأتي إلى منزلي  ؟"

:"هاه؟"

*ملاحظه مو البيت الي تعيش مع تاكيمتشي لا غير 

:"أعني احب التدريب وان اساعد الجميع في ذلك انه اشبه بنادي "

انه نادي باليه في الحقيقه لكن من الرائع أن تلاميذي اخذو اجازه سيكون فارغ

:"موافق "

:"حقا شكرا لك!"

لم اعتقد انه سيوافق انا متحمسه للغايه

نظرت إلى أخي  كان مثل انه تمنى لو لم يكن موجودا

:"انت ستأتي ايضا أخي  "

:"انا؟ با الطبع سوف أكون موجود "

كنت اتمنى البقاء معهم اكثر  اضطررت الذهاب
:"إلى أين؟!"

:"يجب أن أذهب اعتذر منك"

انا اعمل كثيرا للأسف لا يوجد لدي وقت فراغ مناسب

:"تيوزدي!"

سمعت أحدهم نادا با أسمي  نضرت له كان سمايلي ومعه أخيه

:"سمايلي!"

:"سوف نذهب إلى منزلي هل انتي متفرغه الان ؟"

نسيت بشأنه اوه هاذا كثير

:"حسنا لنذهب "

غادرنا ثلاثتنا وبدينا با المشي حتى توقفنا عند محطه صغيره

:"اصعدي خلفي "

:"لحظه اهاذه دراجتك ؟!"

:"اجل هاذه أفضل دراجه "

:" عجبا انها رائع"

صعدت وانطلقنا 
كنا صامتين للغايه حتى سئلني سمايلي

:"هل تريدين ان اصطحبك  غدا إلى منزلك ؟"

:"كلا لابأس بذلك لدي وسائل نقل "

:"ماهي مدرستك ؟"

:"انها .......... هي خاصه فقط للفتيات "

:"هاكذا اذا "

لا أعرف اي شي عن هولا التوأم لكن يبدوان لطيفين

:"هل تاكمتشي أخاك حقا ؟"

:"اجل لماذا ؟"

:"لايوجد شبه بينكم في الحقيقه "

:"أعلم.

هو ليس أخي فعلاً لكن .."

:"ماذا؟!"

:" لقد سكنت بجوار منزله عندما كنا صغار انا اعيش مع والدتي فقط ليس لدي اخ او اخت او اب انا وهي فقط "

:"... "




:"لكن ... لكن اضطرت والدتي أن تتخلى عني اخذتني والده تاكمتشي واخبرتني أن تاكمتشي سيبقى أخاك  لكنه دائما يبدو منزعج بوجودي  حتى الآن...."

:"عجبا انا اسف.."

:"حسنا اتعلمان أبدو في أفضل حال الان "

حاولت ان اغير الموضوع لنني اكرهه حقا لكن أشعر انهم ليسو مرتحان ايضاء

وجد ان بل فعل وصلنا

أدخلني إلى غرفته

:"خذي هاذه هي "

انها كثيره فعلاً بدأت بحلها جميعها أخذت مني ما يقارب خمس او اربع ساعات

اما سمايلي فهو مسترخي على فراشه

:"انتهيت !!"

:"حقا أحسنتي لم اتوقع ان تكوني سريعه "

:"كانت اغلب فروضك سهله للغايه "

:"اريد ان اسئلك "

:"عن ماذا ؟"

:"عنك "

عني ؟  هل يريد أن يتعرف علي حسنا لا أعلم لماذا شعرت با الاحراج فجأه

:"كم عمرك ؟"

:"انا في السابعه عشر "

:"لهاذا انتي اكبر منا حجما"

:"ليس كثيرا. ماذا عنك؟"

:"انا في السادسه عشر "

:"واو الفرق بيننا سنه فقط "

:"اجل.  با الحديث عن الطول كم طولك ؟"

:"172 "

:"اما انا 170 "

:"بيبي ♡"

:"الفرق بسيط لست طفلا "

:"اعرف انا فقط امزح "

الوقت تأخر قليلا يجب أن أعود

:"انتي لطيفه حقا "

قال انني لطيفه.  انا لطيفه !

:"شكرآ لك ♡"

:"على الرحب "

:"اعتذر منك الان يجب أن أغادر "

:"انتظري !"

:"هاه ؟"

:"خذي "

انها وصفه الرامن !

:"اجلللل شكرا لك حقا .احبك !!♡♡♡"

لحظه


هل قلت لتو


أحبك ؟!

ماهاذا الاعتراف السريع !! أقع دائما في مواقف محرجه اللعنه

:"انتي              تحبينني ؟  "

لا أعلم ماذا اقول أن قلت له لا لربما يشعر با الاحباط وان قلت نعم سيكون مثل          لا احب الاعتراف السريع

ركضت مسرعه للخارج دون إعطائه جواب
~~~~~~~~~~~

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jul 15, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

I ᔕᗩY "ᕼEᒪᒪO" ᗩᑎᗪ TᕼEᑎ ᗯᗩᐯE "ᗷYE"🎶حيث تعيش القصص. اكتشف الآن