عندما يكون الندم لسبب لا يمكنك التحكم به يكون عار مفتعل...
عندما يستمر الشخص بالكذب لنهايه مغلقه حينها سوف يصمت...
ليس هناك اشنع من الاعتراض على مشيئة الله و كانك تعترض على خلق الله لهذا الكون اجمع
حينما يجتمع الرجل و المرأة لينجبو اولاداً بالخطء بعد تلك الليله ، هل حقا فكرو بي جديه حول مقدرتهم على الاعتناء به ؟
لا اعتقد انهم فكرو بشيء اكثر من نريده فتى
لدرجه تصل انهم ينفصلان لان اول مولود يكون انثى !!!هل تحب اباك لدرجه شنيعه يا هذا اتريد فقط ابن يحمل اسم اباك ، ثم ماذا ؟
ثم يريد كل خلفته متمحوره حول الذكور و حسب الست من رحم امرأة اليست امرأة من انجبت لك من يحمل اسم اباك المرحوم ؟
و اذا اراد الله ان يرزقهم بانثى يعيش اتعس ايام حياته و هو ينتظر ان تولد و يعيش اسوى ايام حياته و هو يربيها و يهملها و بمجرد بلوغها حينها تحولت لعار اي خطء منها سيعتبر تهديد لاسم العائله و القبيله و اسمه الذي لا يحمله الى للتفاخر .
و اذا اراد ان يقول ان هذا الامر حرام فيصبح حرام و اذا اراد ان يحول الامر مباح يجعله مباح لكن هناك تفرقه بسيطه اذا كانت انثى فصوتها و حياتها و انفاسها حرام اما اذا كان ذكر فكل اخطائه تبرر بالغيره و شهوته و سمعته قد يقتل لاي سبب ثم يبررون له الامر بانه يحمي شرفه واااو اعجبني هذا و كانثى لو انفصلت عن زوجها لانه يجرم بحقها يصبح انها فاسقه و لم تهتم لاولادها و لا عائلتها و هي اساسا من كانت لا تعتني به و كل ما فعله ينسى لانه ذكر.. قد اقسم ان الله يعطي شيء و ياخذ شيء لكنه ازادكم بعضو و انقص عقولكم ولن اقول "ليس الجميع"
لانك انت ك ذكر تعتقد ان لك الحق بفعل ما تريد و لك الحريه بالذي تفعله و بنفس الوقت لان هناك انثى تحاول ان تكون افضل منها فتبدأ بتقيدها بحدود لم يضعها الدين و لا الشرع و لم تكن تحت حدود الانسانيه حتى...
عندما تكون ذكر فانت دينين ملزوم بأداب مع الانثى منها غض البصر و حسن التعامل و حتى قد تدخل الجنه لبرك بوالدتك و لو احسنت لاخواتك حتى...
لكن ماذا يحصل بالنهايه يتكبر الرجل و يعتز انه ذكر و يفعل ما يخرج عن الدين و يضعه تحت مسمى الدين و من يبرر افعاله بافعال الانثى اذا سارت انثى عاريه امامك لا يحق لك النظر بل يوجب عليك غض نظرك ليس خوفا من اخوتها او اباها او من حولك بل خوف من الله الذي جعل بدينه حقوق لك و لها و لكنك تتغاضى عن حقها لاخذ حقوقك الجنسيه و بطريقه محرمه اساساً...
..............................................................
الزواج و الطلاق و الابناءعندما يتزوج الرجل و الانثى تم ارغمهم او اين يكن لا يحق لهم ان يعاقبو الابناء و يعاملونهم باسوء ما يمكن لان زوجته فعلت الاسوء له لانه فعل الاسوء لها لانهما كانا اسوء من وضع على هذي الارض لان زوجته تطلقت منه لانها عاقبته بنا عليه ان يسمع كلامه من يقول هذا انت تقول بكل وضوح اننا من عوقبنا بسببك و انتما تفعلون المثل و لا اعلم اي حب يجمعكما رغم الطلاق الى انك تنفذ ما تريد و تجعلها الامر الناهي و هي من انهت كل ايامك و سنينك في مشاكلها و ليس و كانك لم تنهي حياتها بظلمك لها ثم كلاً منكما يجعل الاولاد ك رمز لمن افضل بينكما و يستمران بالكذب و تلفيق الامور لجعلنا ننخدع بك او بها بان احدكم افضل من الاخر ثم عندما لا يحتاجنا لنشهد ضدها بكل مره في المحاكم و النيابات و غيرها يهملنا كلين و ليس و كانه لم يكن افضل اب بالعالم عندما احتاجنا و كل منهم يخرج من الدين بطريقه مبتكره اكثر منهم من يشتم الله و منهم من يجبر ابنه ان يقول انه يعبد انسان ما في هذي الحياه و منهم من يصنع السحر و منهم من يظلم كل من حوله و الله جعل فيهم بلاء عظيم فلم يسلم احد منهم من نفسه كل واحد منهم عنده مرض يميته و هو حي يجعله يشك بكل خلق الله يجعله اذا مرض شك ان احد وضع له سم و اذا فرح ضن الجميع حزين و ان حزن ضن الجميع فرح و هي التي جعلت من روحها اثنتين كل ما قالت كلمه تغيرها و كل ما فعلت فعلت تعكسه و كل ما نامت توهم له الشياطين احلامها و لا يتوقفون عن ظلم انفسهم ، اهل ينتظرون الفرج من الله و هم الظالمين لانفسهم..

أنت تقرأ
انثـى
Randomفي تلك اللحظه التي عرفتم انكم ضمن مخلوقات الله التي تسمى انثى . حين تخلق ك انسان و تعامل ك حيوان و تموت ك جبان . حين تعاتب لانك ولدت و يرمى عليك الذنب بكل ما افتعلو بذلك اليوم المشئوم . لست بي مذنب و لست بي بريء . لم يعصمني الله عن الخطء و لن يغش...