بعد أن هزم فالت شو في النهائي و أعاده كما كان عاد كل شيء إلى سابق عهده أما بالنسبة إلى ليا فقد عادت إلى قصر العائلة في بريطانيا و علم جميع العائلة بشأن حملها فرح الجميع لهذا و أقاموا حفلة فاخرة بهذه المناسبة و معا أنها حامل إلا أنها بقيت تنجز مهمتها الملكية إلى أن وصلت لشهرها السادس فكان عليها أن لا تفعل شيء إلى وصول موعد الولادة و كان فري يزورها كثيرا من الأحيان و مفي زيارته الأخيرة أجبروه الأسياد الكبار على البقاء معها قائلين بأنه يجب أن يبقى مه زوجته لحين موعد ولادتها تقبل الأمر و بقى معها أما بالنسبة ل لوي و إيميليا فقد أصلحواالوميض و عندما عادا إلى القصر قد قررا الأسياد الكبار تزويجهما كما فعلا مع ليا و فري لكنهماأيضاإعترفا لبعضهما الآن ليا في شهرها الثامن و إيميليا حامل في شهرها الثالث الساعة6صباحا غرفة ليا و فري ليا*بصراخ*: فرييي فري*بنعاس*: ماذا مالأمر ليا*بصراخ*: إنهض سألد فري*بنعاس*: إنتضري حتا الصباح ليا*بصراخ و تجر شعر فري*: إنهض أيها الكسول سأموت بالألم فري*بصراخ*: أجننتي أتركي شعري *يستوعب* مهلا ستلدين ليا*بصراخ*: مالذي كنت أقوله يحمل فري ليا و يخرج من الغرفة فيصادف الخدم و يأتي باقي أفراد العائلة في المشفى ينقلون ليا في ناقلة ليا*بصراخ*: اللعنة عليك فري فري: لما تلعنينني أنا الان ليا*بصراخ*: تبا لك أنت السبب فيما أنا فيه الآن أكرهك فري: ماذا جميع أفراد العائلة يكتمون ضحكتهم يدخلون ليا لغرفة الولادة و يجلس أفراد العائلة أمام الغرفة أما فري فيمشيدهابا و إيابا إليزابيث: إجلس يا فري لقد سببت ليا الدوار إيفا: إنها مجرد ولادة لا داعي لكل هذا القلق آرثر*يضيق عينيه*: هل هناك شيء ما تخفيه ليجعلك قلق لهذه الدرجة فري: في الحقيقة يخبر فري الجميع بمرض ليا الذي أخبرت الجميع بأنها تخلصت منه و الحقيقة غير ذلك مما قد يجعل ليت تموت او الطفل إيفا: لا أصدق إليزابيث: لما تخفي شيئا كهذا عنا جيسيكا: لما لم تجعلها تجهض الجنين فري*بحدة*: ماذا ويليام: جيسي لا تقولي هذا الكلام بعد خمس ساعات تخرج الطبيبة من الغرفة الطبيبة: مبارك إنه صبي جميل، و بالنسبة للمره الذي تعاني منه لم يؤثر على أي من الأم أو الطفل لكننا لا نعرف إن كان سيأتي بمضاعفات جانبية فري: أيمكننا رؤيتها الآن الطبيبة: بالطبع تفضلوا يدخلون الغرفة فيجدون ليا تحمل طفلا صغيرا و تبتسم عندما إقتربواتسعى لهم رؤية الطفل لقد كان طفلا بشعر أصفر و خصلة حمراء مثل فري و عينان بنفسجيتان مثل ليا لكن ملامحه تشبه فري أكثر ليا*بإبتسامة*: أنضر فري إنه طفلنا فري*بسخرية*: ماذا ألستي تكرهيني ليا*بإستغراب*: ماذا أنا أكرهك؟؟ مالذي تقوله إميليا*بضحك*: ألا تدكرين ما قلته ليا: ها مالذي قلته أخبرت إيميليا ليا ما قالته ليا*بخجل*: م...ماذا أنا قلت هذا إيميليا: أجل ليا: أ..أسفة فري لم أقصد قول هذا فري*يربت على رأسها*: لا بأس أعلم هذا إيفا: دعيني أرى الطفل ليا: تفضلي تحمل إيفا الطفل إيفا: إنه يشبه فري أكثر منكي و حتى أنه هادئ مثل فري مع أنه ولد قبل دقائق إيميليا: هذا صحيح إليزابيث: سيكون إسمه جين إيفا: لا كين إليزابيث: لا تعانديني سيكون إسمه جين إيفا: قلت كين يعني كين بدآبالتشاجر عن إسم الطفل ليا: عفوا!! إنه طفلي أنا إذن أنا من يحق لي تسميته إيميليا: أجل ليا و فري من يحق لهما تسميته آرثر: مالذي ستسميانه فري: أترك هذا لكن يا لس ليا*بإبتسامة*: سيكون إسمه في إيفا: هذا يدكرني بالماضي عندما كانت ليا صغيرة كانت تنادي فري ب في فري*يبتسم*: أجل . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . بعد خمس سنوات ليا: سيلا لا تزعجيني أخيكي سيلا: هو من لا يريد اللعب معي (سيلا هي إبنة فري و ليا الثانية عمرها 4سنوات تمتلك شعر أزرق مثل ليا و عيون سوداء ك فري مرحة و هي جرعة السعادة في القصر) في*بهدوء*: اللعب للأطفال ليا*بإستغراب*: و متى كبر حضرتك يأتي فري فري: مالأمر سيلا*تقفز على فري*: أبيي فري*بإبتسامة*: أهلا أيتها المشاكسة سيلا: أبي في لا يريد اللعب معي و أمي تدافع عنه فري: إدهبي للعب مع ليو(إبن لوي و إيميليا عمره 5 فتى بشعر أزرق ك لوي و عيون بنية ك إيميليا مغرور متغطرس و متكبر مع ذلك طيب و لكن لا يريد إضهار ذلك) سيلا: لا إنه متغطرس ليا: إدهبي إلى إيملي(إبنة لوي و إيميليا عمرها3 بشعر أسود ك إيميليا و عيون بنفسجية ك لوي مرحة و هادئة نضرا لعمرها متعلقة ب لوي كثيرا كملما يريد مغادرة القصر تلتصق به) سيلا: لا إنها مملة ...: من المملة أيتها اللعينة سيلا: من اللعينة يا وجه القرد ليا: سيلا إيملي لا تتشاجرا سيلا: هي من بدأت إيميليا: إيملي أين كنتي كنت أبحث عنكي ليا: ما بها إيملي غاضبة إيميليا: لقد غادر لوي القصر و كانت تريد الذهاب معه لكنه منعها و عندما أصرت عليه صرخ في وجهه ليا*تربت على رأس إملي*: لا تغضبي إيملي سأطلب منه الرجوع إلى القصر و إن لم يرد ذلك سأذهب و أرجعه رغما عنه ما رأيكي إيملي*بفرح تعانق ليا*: حقا شكرا لكي عمتي سيلا*تبعد إيملي*: إبتعدي إنها أمي أنا إيملي: أيتها ال.. إيميليا: إخرسي إيملي إيملي: تشه ليا: لا تتصرفي بأنانية سيلا سيلا: هاي و هكذا عاش الجميع حياته . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
