ماهذا الزواج اللعين.
انتِ مـلكي هل فهمتِ.؟
انا اكرهك.
ماذا لو لم اقبل بعرض الزواج تلكَ اليلة؟.
بـارك هَـيونا انا وقعت لكِ فعلًا!.
تايهيونغ، لا يسعني سوى الوقوع في حبكَ!.
الا تَعلمين كم احبك ياهِيونا؟.
اهلًا بعودتكَ جيون!
نظر لها ليراها تهتف بِـكلمات غريبه بعض الشي، وتتهاوه بألم، لـِيضع يده على جَـبهتها ليرى انَ حَـرارتُها مُـرتَفِـعةٌ جِـدا. POV Taehyung: هَل عليَ ان اَذهبَ للشَرِكة ام لا؟، اذا ذَهبتُ سُوفَ تسوءُ حَـٰالتُـها، حَـسنا لَم اذهب، هذا افضل. لكن لماذا اهتم بها. and POV.
غطاها وَذَهِبَّ لِـغتسل، انـتهَى رُوتـينهُ الـيوميّ، نَزلَ اِلى المَـطِبخ، بدأ يُـفكر مَـاذا يفعل، اَصرَ ان يَـصنعَ حسـاءٌ. تايـهيونغ بتذمر: ماهذا، انا تايـهيونغ الوسيم المُـدلل كل الفتيات يخضعنَ لي، اَصنـع حسـاءٌ، ولمَن، لِـفتاة؟ لِـحسن حظي انني اعرف كيف اصنع هذا الحسـاء. ، انتهى من صنع الحساء، صَعـد الى غُـرفٕتـهِ لِـيراها مُـستيقظه، تَنظرُ للـفراغ.. تايـهيونغ ببرود: صَـباح الـخَـيِر، لقد اعددت لكِ الحساء، انَ حرارتكِ مرتفعه. هِـيونا: ولِما تَـهتم. تايـهيونغ: لا شأنٕ لكِ. هِيـونا بأنزعاج: لا اريد ابتعد. انهت كلامها بينما تَـدفعهُ بخفه لكِي يبتعد. تايـهيونغ بغضب وحِـدة: لاتختبرينَ صبِري، هَـيا اشربيه والا ستندمين حَـقا. هيونا: قْلـتُ لكَ لا اريد! امسك بفكِها وقربها اِلـيه. تايـهيونغ بغضب: ان لم تَـشربيهُ، سأغـتَصِبكِ حقا. هـُيونا بـِبَعض الخوف: ح. حسنا. بدأت تَـشربهُ بِـتَـوتر، مُـزله رأسـِها الى الاسـفل. تايـهيونغ: اِسمـعِ سوف اخرج، وسأحـضر دواء، لا تتحركِ حسنا؟ هـيونٰا: حسنا. خرج الاخر لِـحضر دواءٍ مِـن الصِـيدلـية، تأخرَ قليلاًا وهيَ قد شعرت بِالمللِ نهظت من السَـرِير بدأت تأخذ بِـخواتها نحوَ الحمَـام. لتشعر بنفـسِها على الارض مغشياً عليها. عاد تايـهيونغ اِلى الـقَصرِ. دخل الغرفه، ليتهند، حملها ذهبَ بـِها الى المشفى، فحصها الطَـبيب وتأكد من سلامتِـها. كانوا يمشون فجأة امسكَ بيدها. لتنظر لهُ علامة استغراب. تايهيونغ بِـبرود: ابقِ هـٰكذا. صمتت الاخرى لِـكملوا مشِيً. لكن احسَ تايـهيونغ صوتَ ران. لِـتقع عينه على جِـناح. ذهب لِـيتأكد. هِـيونا: هيي الى اين؟ تايـهيونغ بِـبرود: اصمتِ. نظرَ من فَتـحةَ البـاب، لِـيراها هيَ وبـجانِبها فتى! لـِسمع الطَـبيبه تقول: مُـبارك سَـتصبحُ اَب!. ترك يدُ هـيونا. فتح الباب بِـقوة ليصفق بسخـريه. ليردف: احسنتِ، احسنتِ ياسيدة لي ران، كيف تَـفعلينَ هذا؟ ران بتوتر: ت. تايـهيونغ، د. دعني اشرحُ لـكَ. تقربت له تمسكُ يده. ابعد يَـدها بِـوحشية. تايـهيونغ بغضب: ايتها العاهـِرة، الذنب علي َ لانني وثقتُ بكِ،. تقرب لـِيضربها، لـڪن هُـناكَ يدٌ اوقفته. ....؟ بتهديد: مهـلاً، لاتتقرب وتَـرفع يدكَ عليها والا كَسرتها لكَ! تـايهيونغ بسخريه: اوه حقا؟ لكمهُ على وجهه، لِـيتقدم الاخر ويلكمه ايضاً بدأت اصواتهم تتعالى. اوقفهم بكاء هيـونا وصراخ الطبيبه. الطبيبه: تـوقفوا، ! الا تَـخجولنَ؟ انتم في مشفىٰ وهُناك مرضىٰ، يَـعانونَ وانتهمْ هنا تَتشاجرونَ وكأنكم فِي حَلبةُ مصـارعة؟ لم يرد الاخر، امسك يد هـيونٰا وخرج من المشفى. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .. . .٠.٠.٠.٠.٠في القصر ٠.٠.٠.٠.٠.
دخلَ بغضب الى القصر، رمى بِـمفتاح السيـارة عَـلى الارض. ليجلس على الكرسيَ ويردف بغضب: كل هذا بسببكِ، كل هذا حدثَ بسببكِ، لو لا لم توافقي على هذا الزواج، لما حصل كل هذا، ماهذا الزواج اللعـين. هـيونا: انا..... تايـهيونغ: اصمتِ لا اريد اي كلمة منك، افهمتِ؟ واتعلمـِين انا اكرهك. صَعدَ لـِغرفته اخذ معطفهِ، نزل للأسفل اخذ مفتاحَ، وجه نظره للاخرى الواقفه بصمت ليردف: لاتنتظريني، سأتاخر بالمجيء. ذهب وصفع الباب بقوه. لتردف بِـنفسها: وكأنني سوف انتظرك.
و
انتهـى.
رأيكم.؟
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
