عذراً على الغياب ولكن قد هاجمني قاتلي و كانني استثرته واغضبته عندما بدأت اتحدث عنه ولكن هجماته هذه المره كانت اضعاف مضاعفه جعلني اتقيئ دمً اربكني ووترني وضننت انها النهايه وكانها تهديد بطريقه غير مباشره لم اشعر بفرحه العيد نزع هذه الفرحه من جوفي النقطه الفاصله انني م زلت اقاومه فهي حالياً بيننا ك حرب الداحس والغبراء