اهلا اتمنى ان استمتعوا
لنبدا 😌
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
"توقفا و إلا أطلقت النار"
تستدير كوان لترى حارس اخيها آرم
"أنسة كوان... ماذا تفعلين هنا؟ من معك؟"
"انه.. امم...انها صديقتي"
اجابت كوان و يقترب آرم ليتحقق من *صديقتها* كيف لها ان تحصل على صديقة و هي سجينة المنزل
"أنسة طوكيو ؟!"
قال بتعجب لانه لا يجدر بها ان تكون هنا
"اسمع ارم لا تخبر أحدا بهذا، حسنا!"
"لكن.. ماذا ان سالوا عنك؟"
هنا تدخلت طوكيو
"هل تستطيع ان تساعدها في العودة إلى غرفتها بعد ان نرجع؟"
"سافعل!!"
اجاب آرم بسرعة و بدون تفكير
"احم سأفعل لكن يجب ان تعودا بعد ساعتين من الآن و حاولا سلوك المخرج الذي بدون كاميرات، حسنا؟"
"جيد! جيد! رائع! سنكون هنا بعد ساعتين"
نطقت كوان بسرعة و تبدا في الجري
بقيت طوكيو في مكانها
"طوكيو!! هيا سنتاخر!!"
"طوكيو اعتني بنفسك و بالانسة كوان"
قال آرم بهدوء
حركت رأسها بالإيجاب
ثم ركضت خلف صديقتها.
"انه معجب بك"
قالت كوان بابتسامة مستفزة
"من؟"اجابت الاخرى و كانها لا تعلم
"تعرفين من،
لقد كان ينظر لك بطريقة غريبة"
"لابد انه لا يرغب بوجودي معك"
وصلوا لخارج المنزل/قصر
"هذه سيارتك ؟"سالت كوان "نعم انها هي"
"انا ساقود! اعطني المفتاح"قالت بحماسة،
"تجيدين القيادة؟"ناولتها المفتاح وتصعد كل لمقعدها،
"امم.. لقد علمني كيم"
"حسنا. اين ستذهب الآن؟ انها التاسعة فقط
واغلب الملاهي مغلقة، ويجب ان نعود بعد ساعتين" قالت طوكيو بسرعة.
"لاباس سنذهب لمكان آخر"
~~~~
قبل هذا بساعات و في مكان آخر.
"و بهذا ينتهي درس اليوم ارجوا ان تقوموا بواجبكم بجدية"
قال بينما ينظر لهم و هم يغادرون
"لم انتبه لما كان يشرحه بسبب جماله"
"رغم كونه عامه الاول في التدريس الا انه متمرس جدا"
"نعم نعم شاب وسيم و ذو حس عال في المسيقى، كل ما أريد"
"يا له من مغرور"
"هل جاء التدريس ام لشيء آخر"
كانت هذه آراء الطلاب المختلفة عنه
"آنسة كيتيساواسد هلا جئت الى هنا"
"نعم سيد تيرابانياكول"
تتقدم ناحيته بينما من تبقى داخل القاعة من طلاب ينظرون لهم
"آنسة لينين ارغب في مساعدتك لي في شيء"
"حسنا سيد كيم في ماذا تريد ان اساعدك؟"
YOU ARE READING
THE MAIN FAMILY
Adventureفي عالم المافيا حيث لا حديث إلا بالسلاح و العنف، تربط الأقدار ثلاث فتيات لا يجب ان يجتمعن، ليكتشفن حقيقة مخفية ، ماض غامض ، و حاضر بني على الكذب اولا : لا تثقي بمن حولك ،ثانيا : لا تظهري ما لديك من قوة إلا إن لزم الأمر ، ثالثا : ادعي الجهل ، رابعا...
