تروي القصة عن حب بين شاب وفتاة...اجتمعا في الطائرة عند سفرهما الئ باريس...وكانت الفتاة تجلس بجانبهُ وكان لديها فوبيا من اقلاع الطائرة وتأتي الاحداث الئ ان تسكن معه في نفس الشقة الئ ان يقعان بحب بعضهما.... 🔞
لورين : بعد ان اتينا من مشوارنا الذي استمتعنا به انا وبلاك ونضراتنا الئ بعض دخلت الئ الحمام لأستحم خلعت ملابسي ودخلت لحوض الاستحمام واغمضت عيني لافكر به بعد ان انتيهت خرجت من حوض الاستحمام لبست ملابسي الداخلية وفجأه رأيت بجانب قدمي حشرة كبيرة صرخت عاليا وخرجت من الحمام بهلع وخوف
بلاك : بعد ان رجعنا ذهبت لاغير ملابسي لبست سروال اسود وقبل ان ارتدي القنيص البس سمعت صراخ لورين ،، ،، ذهب مسرعاً الئ غرفتها وكانت الصدمة اني رأيتها بملابسها الداخلية السوداء وهي ترتجف خوفا نضرت لها بصدمة وابعدت نضري عنها بسرعة لكونها بملابس داخلية فقط ف قلبي في وقتها اراد لخروج من مكانه لانها كانت شبه عارية وجميلة لحد اللعنة
بلاك : سألتها هل حدث شيئ
لورين : بعد ان دخل علي واني شبه عاريه سحبت غطاء السرير ولففت نفسي به وهو يغض النضر عني ولا ينضر الي سالني ما بي فقلت لقد وجدت حشرة كبيرة بلحمام وانا خفت كثيرا لذالك صرخت
بلاك : ضحكت عاليا علئ ماسمعته حقا لورين هل تخافين من حشرة
لورين : لاتضحك فهي مخيفه انا في العادة لا اخاف شيئا فقط هاذهِ
بلاك : وهو يخفي ضحكته ويبتسم ويتذكر ما رأه وعض شفته السفلئ وقال تبا علئ ما ارهُ بينه وبين نفسه
لورين : ذهبت مسرعة لخزانتي لكي البس ملابس وانا خجله مما رأه لاكني انزلقت ووقعت علئ الارض لكون قدمي بها ماء
بلاك : وانا انضر اليها وهي شبه عاريه ذهبت مسرعة الئ الخزانة انزلقت ووقعت علئ الارض كانت ملفلفه بغطاء السرير الابيض ،، تقدمت اليها لاساعدها علئ الوقوف لكنها صرخت
لورين : بعد ان وقعت تقدم الي لكي يساعدني علئ الوقوف صرختُ لشدة الم قدمي وقلت توقف انها تؤلمني وانا معقدة الحاجبين لشدة الخجل والالم
بلاك : حسننا دعيني احملك لسرير حملتها ووضعت يديها حول كتفي ووضعتها علا السرير وانا انضر اليها وقربت نفسي لوجهها وامسكت بيديها وهيه محدقة بعيني وانا كذالك تقربت شفتي من شفتيها دون ان اللامس شفتيها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهي اغمضت عيناها واخذت بيدها تشد علا يدي...لم استطع ان اتخطئ شفيتها الكرزية ورائحتها المفتنة اغمضت عيناي وضعت شفتي علا شفتيها وبدأت اقبل بها علئ مهل
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وهي مغمضة العينين تبادلني القبلة،،، اخذت اقبلها واقضم شفتياها الئ ان نزلت الئ رقبتها
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
ووضعت لها اثرر شهوتي لها فقط اصبحت رقبتها حمراء وهيه تأن بصوت خفيف ،،وهاذا ما جعلني اكثر اثارة لها وعندما بدأت ارفع غطاء السرير الذي تلفلفت به رن الهاتف
لورين : بعد ان حملني وضعني علا السرير دون ان يبتعد عني حدق بعيني وانا كذلك الئ ان تقرب مني واغمضت عيني وبدأ بتقبيلي وانا بادلته القبلة وبدأ بتقبيل رقبتي الئ ان اراد ان يبعد الغطاء عني رن الهاتف وفتحت اعيني بسرعه ودفعته
بلاك : العنة ع الهاتف واخذت افتح الهاتف وارد علئ الاتصال وانا واقف انضر لها وهي خجلة وعيناها علڤ الارض الا ان الاتصال كان عن العمل ويحب ان اذهب الئ الشركة ،، قلت لها انني ذاهب الئ الشركة لن اتأخر عليك ولاكن قبل ان اذهب دعيني ادلك قدمكِ بلمرهم
لورين ( حسنا بلاك) : وانا خجله ولم ارفع نضري عن الارض .
بلاك : وضعت المرهم علا قدمها وانا اتحسس بشرتها الناعمة
لورين : بلاك انها تؤلمني قليلا
بلاك : لاعليك الان ستصبح جيدة بعد ان وضعت لك المرهم والان انا ذاهب
لورين : حسنا الئ القاء وهي لازلت خجله مما رأه ومما فعلاه معا ،،، واخذت تفكر لما قلبها يوشك ان يخرج من مكانه كلما نضرت اليه... وقالت هل انا معجبة به حقا لا مستحيل ولاكني بادلته القبله وهذا يدل علا اني معجبة به واحبهُ يا الهي
بلاك : ذهبت الئ الشركة وتفقدت اوضاعها وانا عقلي لازال عند لورين انهيت عملي بسرعة لكي اذهب الئ البيت لانني اشتقت لها كثيرا وكلما اذكر انني رأيتها بملابسها الداخلية السوداء وقبلتي معها يكاد قلبي يخرج من مكانه
لورين : بعد ان وضع لي المرهم وذهب نمت ساعتين ع الاقل واستيقضت ونهضت ولكن قدمي تؤلمني ولاكن الم قليل ليس كما وقعت قبل قليل وذالك بسبب المرهم وتدليك الذي فعله بلاك نهضت ارتديت ملابسي البيتية وانا انضر لنفسي بلمرأة ولاحضت بقعة اثر في رقبتي وسببها بلاك ابتسمت وتذكرت ماحصل فهو لا يخرج من بالي وانا انتضر عودته فلقد اشتقت له يا الهي لماذا اشتاق انا له كثيرا ،، لبست ونزلت الئ الاسفل وجلست اتصفح بهاتفي
بلاك : نهيت عملي واتيت الئ الشقة وفتحت الباب وجدتها جالسه تقربت منها وقلت لها هل اصبحتِ بخير ؟؟
لورين (بخجل ): نعم بفضلك
بلاك : حسنا سأذهب لاغير ملابسي وبعدها نتناول الطعام
