《أنَا هوَ مَالِكَها》

676 37 21
                                    


تجاهلوا الاخطاء الاملائية فضلا

تجاهلوا الاخطاء الاملائية فضلا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.




_

~أُرِيدَكِ~
قال لها وتركيزه على عينيها لم
يقل للحظه

"كي...كيف تريدني "
تكلمت بتقطع

" أريدك اسفلى ياقُوتى "
نبس وهو يبتعد عنها ليخلع سترته

"ماذا ستفعل سيدى..
وضع يده على ناطقها ليقول

" قولت لك ما دُمنا وحدنا فانا جونغكوك فقط "
قال بنبره هادئه هو فى الأصل يحب الاحترام والالقاب لاكن لما هى
اومأت له ليبعد يده عن فمها
ونزل بها إلى نهايه فستانها
بدأ برفعه على رسُله
وجنتيها تزداد  تورداً
أنزلت عينها فى الارض

" انسى مخارج الحروف ودعى أعُيننا  تتحدث "
قال ثم رفع وجهها
عاد التواصل البصرى بينهم
ليحملها ووضعها على الفراش

"لنوثق ليلتنا الأولى يا ياقُوتى "
قال ليلحم شفتيهما فى قُبله عميقه
لاكن عميقه نابعه من قلبه ام من شهوته
يمتص سفليتها بهدوء
حتى الآن لم تبادله
عقد حاجبيه للضغط على شفتيها بأسنانه
ثم فصل القُبلة

" أصنم انت تمثال لا يتحرك بادلني لان "
قال بغضب طفيف

" اسفه حسنا افعلها مجدداً  وسأبادلك"
نبست
هى فقط متوتره
زفر الاخر الهواء
ليعاود تقبيلها
بدأ بتحريك شفتيه على خاصتها
بادلته هذه المره او بالدق فقط كانت تحرك شفاهها
هى ليست على خبره بالتقبيل
حتى حبيبها كان يقبلها بعنف دون إنتظار مبادلتها
تقبل كوك الوضع قليلا
ليبدأ بإنزال حماله صدرها يمرر يده على بشرتها
البارده عكسه هو دائما ما يكون دافئ
ساخن بجانبها ربمى

مع كل حركه من شفتيه
كان يحرك منطقته ضدها
حراره جسده باتت ترتفع

راود الاخرى شعور غريب بالنتشاء
حالما تحرك ليدفن رأسه داخل جوف رقبتها
وبدأت يده تسسل إلى منطقتها لتداعبها اصابعهُ
كانت لمساته سطحيه لاكنها كافيه لتبعثر مشاعر الآخرى
تحاول عدم التحرك لاكن تجربتها الأولى تجعل من كل حركه عشوائيه
صوت تأوه صدر منها نتيجة لتحركاته

ياقُوتحيث تعيش القصص. اكتشف الآن