Part 15 تم أنقاذي
||
أبتلعت ريقي أحدق بعينيه أبتعدت ببضع خطوات عن تايهيونغ الذي توقف عند ملاحضته لتوقفي
للحظه قد تمنيت أن أتمسك بيد تايهيونغ ونهرول من هنا حتى لا أذهب معه لاكنني قد أجعل حياة الأخر بخطر لهاذا لأتوقف فحسب
أتجهت الى تايهيونغ أخذت حقيبتي التي كانت بين يديه فأنه أصر أن يحملها عني كي لا أتألم
سحبت يدي بتوتر فكان يريد أمساكها " شكراً على كل شيء" تحدثت أبتسم له
أنزعج قد لاحظت هاذا لاكن لايمكنني فعل شيء التفت أحدق به
القى التي بين أصابعه جانباً أستقام من أتكائه يدعس بقدمه فوقها لكي يطفئها وانا شعرت بالخوف أكثر أقسم
تقدم الي بخطواته الواثقه البطيئه رجعت بخطواتي قليلاً دون أن أشعر أمسك حقيبتي يأخذها من بين يدي المرتعشتين
لأشعر بيده الأخرى فوق خاصتي سحبني خلفه بهدوء لألتفت برأسي وقد تواصلت عيني بعين الأخر أنه غاضب وحزين أيضاً
فتح الباب ينتظر دخولي دخلت ليغلق الباب ذاهباً الى مكانه
صفع الباب أم أغلقه انا لا أعلم حدقت بوجهه أريد أن أعلم أهو غاضب أم لا
التفت أحدق بالنافذه فلم اميز شيئاً غير البرود بملامحه الجافه تلك
طريق غير منزلي جعلني التفت إليه " الى أين تأخذني
" إلى منزلي " ما أجابته البارده تلك
وبكل خوف وبنبره مهتزه قد تسائلت " لماذا ومنزلي؟ "
" والدتكِ ليست هناك منذو يومان "
سقط فكي كيف لا أعلم بشأن كهاذا " أين هيا هل هيا بخير "
" أجل " اجاب ببرود ويديه تتحرك على المقود
أعدت سؤالي بأنزعاج وقد حددت نبرت صوتي " أين هيا "
أنت تقرأ
HE MANAGED TO SAVE ME
Teen Fictionلا تحكم على الرواية منذو البداية ▪️🔴 مُحَتَوىَ جريئ لا يُنَاسَب جميع الأعمار ⁺¹⁸