Chapter Thirteen : ‏Sassy As Always

1.1K 45 2
                                    



Hi

Enjoy


5🫥5🫥5🫥5

CRISTIANO


لقد مرت أربعة أيام منذ اختطاف أوبري وكنت على حافة الجنون، أفتقده وألوم نفسي على تركه في السيارة مع حارس بمفرده. شاهدت كاميرات المراقبة التي التقطت اللحظة التي كانت تحمله بعيدا عن المنزل: كنت مشغولا بالتحقق في جميع أنحاء المنزل وأنا متأكد من ان الامر اعطاها الوقت للهروب معه وطفلي غير المتكون، يا إلهي انا غبياٌ جدا.

في ذلك اليوم عندما هرعت إلى المنزل، كنت على الهاتف مع والدي وأخبرهم ان يأتون للمساعدة في اصطحاب أوبري لأنهم بدوا أقرب للمنزل. لكن فكرة ترك أوبري بمفرده مع حارس اقلقني لكنني كنت بحاجة إلى اكتشاف كل شيء لذلك حاولت الإسراع في الأمور على أمل أن يأتي والداي بأسرع ما يمكن.

سرعان ما اكتشفنا أنه كان إنذار كاذب، ثم ملأني شعور بالرهبة صدري. أوبري! كنت بحاجة إلى الوصول إليه، وسرعان ما أخبرت حراس الامن بالتحقق بسرعة من جميع اللقطات بحثا عن أي شيء خارج عن المألوف. أخيرا وصلت إلى السيارة رأيت الحارس فاقداً للوعي وينزف من رأسه، وكانت السيارة فارغة واختفى حبيبي وطفلي.


"سيدي، تحتاج إلى رؤية هذا؟" أخرجني الحارس من افكاري لذلك هرعت إليه. أظهرت اللقطات كيف أخذته إلى مكان مخفي عن جميع الكاميرات في جميع أنحاء المنزل، وسرعان ما اختفت باستخدام تلك النقطة العمياء لصالحها.


بعد أربعة أيام.

"ياالهي، ما هذه الرائحة الكريهة في هذا المكان؟" سمعت أختي الكبرى تقول، إنني لم أذكرها من قبل لأنها كانت مع زوجها في أستراليا لكنها عادت حتى تتمكن من محاولة مساعدتي وبالمناسبة اسمها نادين، هرعت أمي لفتح النافذة ثم نظرت إلي بعيون حزينة لكنني تجاهلتهم كل ما أحتاجه الآن هو زوجي وطفلي وإذا كانوا قادمين لمحاولة تشجيعي، فعليهم أن يعرفوا أن هذا لن ينجح.

"ماذا تريدون يا رفاق أن أفعل؟" قلت وأصابعي تجتاح شعري وتسحبه الى الخلف، أنا متأكد من أنه يعاني من الكثير من الألم ولذا أردت أن أسبب الألم لنفسي على الرغم من أنني أعلم أنه لن يحل أي شيء، تنهدت أمي قبل فتح الستائر مما جعلني أتراجع عن الضوء الذي دخل غرفتي فجأة.

"أنا لست هنا لأشجعك انت ناضج، لا أعرف عن أمي ولكن كل ما أعرفه هو أنه منذ أن اختفى زوجك العزيز، فقد حبست نفسك وهل جلب ذلك أي نتيجة في البحث عنه، دعني أرى هممم." قالت وهي تزيف وجها مفكر قبل أن تنظر الي بنظرة غاضبة. "لا! ايها الغبي لا أعتقد ذلك، لذلك من الأفضل أن تستجمع نفسك ايتها المؤخرة المبللة النتنة وتستحم قبل أن اكسر رقبتك." حسنا، كنت أعرف أنها كانت على حق ولكن سماع كيف لم أبحث عنه جعلني أقفز على قدمي وأسرع للاستحمام. حان الوقت للعثور عليك يا حبيبي.







Rays Of Hope Mpreg حيث تعيش القصص. اكتشف الآن