التنويم المغناطيسى:
حالة شبيهة بالغموض ، مستحثة بشكل مصطنع ، يكون فيها الشخص لديه قابلية عالية للإيحاء ، ويمكن أن يختبر فيها الذكريات المكبوتة.
تابعوا حياة أوبري وزوجه مع الأسرار المحيطة بحياتهم.
القصة قمت بترجمتها وليست عمل خاص بي
(الرواية مثلية(...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
🫡6🫥🫠6
وش هالغيبة خمس شهور كثيرة صح؟؟؟
المهم الرواية رجعت
وإذا احد يسال جوال إتصلحت او لا
للاسف لا
بس ولا يهم الراوية راجعة راجعة
هل إنتوا مستعدين؟؟
Ok
Enjoy
AUBREY
لقد شعرت بالرضا حقا مؤخرا وأحببت هذا الشعور، اليوم كان موعدي في المستشفى وكان زوجي سيأتي معي ومن المستشفى كنت سأبقى مع والديه. شيلا بالكاد في المنزل اعتبارا من الآونة الأخيرة ليس لأنني أهتم، بل أشعر أن شيئا غريبا سيحدث ومتصل بي وبشيلا، كان كريستيانو في الطابق السفلي في انتظار أن تنزل نفسي الحامل المثيرة حتى نتمكن من الذهاب، لكنني اعتقد أنني سآخذ وقتي ولكن موعدي في غضون ثلاثة عشر دقيقة لذلك أعتقد أنني أخذت وقتا كافيا بالفعل.
"انزل هنا يا صغيري." سمعته يصرخ من الطابق السفلي، أوه لا لم يفعل. التقطت هاتفي ومحفظتي ليس الأمر كما لو أنني وضعت أي شيء مثل المال بداخله كان مجرد جوازات سفري وصورته ونسخة مطوية من صور السونار وبطاقة الهوية الخاصة بي ثم ذهبت لمقابلته في الطابق السفلي مع نظرة مزعجة.
"لا تصرخ في وجهي أيها العجوز ، ألا تعلم أنه ليس من المفترض أن تصرخ على شخص حامل، وبالمناسبة هل تريدني أن أسرع وأؤذي الطفل." هدرت مع تمثيل الغضب للذي ابتسم على نطاق واسع بمظهر بريء مزيف.
"عزيزي، لقد صرخت حتى تتمكن من سماعي، لا أجرؤ على الصراخ عليك يا حبيبي ولا طفلنا ثمين جدا بحيث لا يمكن أن يموت." وقفت قبل الخروج من الباب نحو السائق واقفا بجانب السيارة والباب مفتوح. كنت أسمع كريستيانو يضحك وهو يهمس بشيء على غرار "مؤخرة لطيفة وكبيرة" لكنني تجاهلته.
