احببت تلك الفتــــــــاة ♥💎
البارت السابع
👈بقلم: نِرمًيِّنِ مًحًمًدٍ 👉
نبدأ ❤
وصلت الطائره في امريكا و مريم و خالد و عمر صحيو و نزلو و اخدو الشنط و راحو علي الفندق 🏨
الشاب : Welcome to Pico America with the honor of Pico
(اهلا بيكو في امريكا يارب تمبسطو)
عمر: Welcome to the key of the mood
(اهلا بيك هات مفاتيح الاوض)
الشاب: Come on, Mr. Omar.
(اتفضل يا استاذ عمر)
عمر: Thanks Maybe Limit Looking Spring NS above
(شكرا خلو حد يطلع الشنط فوق)
الشاب: Present Oh Fendem
(حاضر يا فندم)
مريم اخدت مفتاح اوضتها و طلعت عشان كانت عايزه تنام جدا و هي و جايه تمشي خبطت في عمر و كانت هتقع عشان الارض ناعمه ، كانت هتقع و عمر لحق يمسكها علي اخر لحظه سرحو في عيون بعض شويه و جملهم و بعدين
مريم قالت: لو سمحت ،
عمر فهم انها عايزه تبعد عنه فـ عدلها ووقفها
مريم قالت: مينفعش الي حضرتك عملتو مكنش المفرود تمسكني او تلمسني عشان انت مش جوزي او خطيبي او اخويا او ابويا انت استاذي في الشغل بس انت متعرفنيش اساسا
عمر: يعني كنت سبتك تقعي احسن
مريم: اه مكنتش مسكتيني عشان كده حرام
و سابيتو من دون و لا كلمه تاني و طلعت علي الاوضه بتاعتها
عمر: مالها دي انا معملتيش حاجه غلط انا مسكتها قبل ما توقع بس بسراحه ردها عجبني اووي
خالد كان واقف و بيكلم الشاب و بعدين راح لعمر
خالد: يلا يا عمر عشان نطلع عشان انا عايز انام و كمان بكره ورانا شغل كتير
عمر: يلا
بعد فتره و جيه الليل مريم كانت صاحيه و بتكلم نور في التلفون و بتطمن عليها و بتشوفها بتعمل ايه و حكيتلها كل الي حصل معاها من اول ما سابت البيت
نور: اه يابنت المحظوظه كنتي في لحظه رومانسيه يابت انا قرئت حته زي دي بظبط في روايه قبل كده و في الاخر البطل و البطله حبو بعض و اتجوزو
مريم: اسكتي يا نور ده اساسا مستحيل لاني مش بحبو اساسا بس لما بشوفو مش عارفه ليه بيجلي شعور بـ الفرح
نور: يبقا القلب دق يابت 😂
مريم: كمان كلمه وهقفل التلفون في وشك
نور: خلاص خلاص متبقيش عصبيه كده اوماال 😂
مريم: بقوليك ايه انا جعانه اوي فندق طويل و عريض و مفهوش حاجه تتاكل هروح اشوف عملين اكل ايه انهارده
نور: ماشي يا مفجوعه سلام
مريم: سلامات تصبحي علي خير
نور: و انتي من اهل الخير
قفلت مريم مع نور و كانت لابسه جيبه لونها ابيض و بلوزه عليها ستره البلوزه لونها ابيض و مكتوب عليها كلمات و السطره لونها اسود و لايق اوي علي الكلمات خدت الطرحه و لفتها من دون دباببس استعجلت عشان كانت جعانه جداو خرجت من الاوضه بتاعتها لقيت عمر هو كمان خارج من اوضه عشان الاوض بتاعت عمر و خالد و مريم جامب بعض مريم غضت بصرها عنه و سابيتو و مكلمتهوش اساسا
عمر: ايه قلة الزوق دي
و كان عنده شوية شغل عشان يخلصو و خالد كان في غيبوبه (نوم يعني)
مريم راحت تشوف هتاكل ايه هي و بتشوف الاكل في بنت جات كلمتها كانت لابسه بنطلون و بلوزه ديقه و مسيبه شعرها
البنت: مريم ازيك عامله ايه وحشتني اووي انتي بتعملي ايه هنا
مريم بتفاجيء: سلمي! انا الحمدلله كويسه جايه عشان شغل و انتي جايه ليه و ايه الي انتي لابسه ده
استوووووب تعريف الشخصيات الجديده
(سلمي احمد عندها 23سنه هي بنت حلوه جدا و هي صديقة مريم من الجامعه امها مايته و ابوها مات من سنه و هي وحيده ومعندهاش حد من عيلتها يعني هي بمعني الكلمة يتيمه)
سلمي: انا جايه عشان.... قبل ما تكمل كلامها في الشاب شكله مش حلو اوي مريم شافتو و مكنش عاجبها خالص و حسه ان في حاجه غريبه بتحصل
الشاب بسماجه: يلا يا سوسو هنتاخر و كمان انا اشتئتيلك (و عض شفيتو السفلي)
مريم معجبهاش طريقة كلامه خالص و كلامه و منظره و كانت عايزه تدخل بس قالت لما تعرف ايه الموضوع
مريم: تعالي يا سلمي انا عايزاكي شويه
الشاب شاف مريم و قال بسماجه: ايه العسل ده يا سلمي مش هتعرفينا و لا ايه دي شكلها عسل اوي
و جيه يحط ايده علي وش مريم عمر كان شايف كل الي بيحصل و هنا مقدرش يفضل ساكت و كان هيدخل بس مريم قامت بلواجب
مريم مسكت ايده و لويتها و ضربت بـ رجلها كوع رجله من تحت خليتو يقع علي الارض و كل ناس بتتفرج عليهم (طبعا هما اجانب فـ مش فاهمين هما بيقولو ايه فبيقولو في سرهم يارب لو بتشتمو علينا تنفجرو و تعبو المكان بعصاره معفنه زيكو 😂😂)
مريم بتتكلم بغضب و بتهديد: اعتبر ده اول تحذير ليك المره الجايه هكسرك دراعك انت فاهم يلاه... يلا امشي من هنا
الشاب بعصبيه بعد ما قام: و الله ماهرحمك و هتكوني ليه لوحدي
عمر سمع الكلمه دي و مشافش قدامه فضل يضرب فيه لحد ما ناس عرفت تشيل الشاب من ايد عمر (بس بصراحه يستاهل احسن)
الشاب مشي و عمر قال لناس: خلاص حصل خير (بس طبعاً قالها بـ الانجليزي)
وراح لمريم لقا ايديها بتنزف عشان الجرح اتفتح و خاف عليها اووي و قال: ايه ده انتي مجنونه وربي وريني لو مكنش ابن ال**ب ده عصبك مكنتيش هتنجرحي و جيه يمسك ايديها و افتكر كلام مريم "انت مش جوزي و لا خطيبي و لا اخويا فيمينفعش انك تلمسني"
و قال بسرعه: انا اسف بس عشان بكره ورانا شغل و كده ايديك كده هطعطلنا
مريم: متخغش يا استاذ عمر بكره ان شاء الله هنخلص الشغل كله متشغلش بالك بلجرح ده عادي
عمر: ماشي
و سبها و مشي مريم دورت علي سلمي ملقتهاش فـ راحت اوضتها و بتفكر في كل الي حصل و نامت من كتر التفكير
في صباح يوم جديد
عمر و خالد قامو بنشاط و لبسو و فطرو و عملو شوية حجات كده عشان هيحتجوها في الاجتماع
عند مريم
صحيت و لبست فستان تحفه و شكله حلو جدا عليها و لبست الطرحه و نزلت اكلت و شافت سلمي فـ راحت لها و قالت: ازيك يا سلمي في ايه... ايه الي غيرك كده انتي مكنتيش كده ايه الي غيرك بشكل ده
سلمي بزعل: انا لما بابا مات من سنه انا بقيت اسهر كتير بره و اخرج هنا و هنا مع بنات و كانت البنات دي بتعرفني علي شباب.و بنتكلم و البنات غيروني زي ما انتي شايفه و لما انتي و نور مشيتو انا بقيت وحيده و بكره حياتي و بتمنا الموت
مريم بزعل عليها: انا مكنتش اعرف ان ابوكي مات ان لله و انا اليه راجعون و انا مشيت عشان مبقاش ليه حد هناك و ماما و بابا ماتو و كان عمي بيدور عليه في كل مكان و سيبت الجماعه عشان عمي كان بيدور عليه، طب هو الواد الي كان معاكي ده لمسك
سلمي: لا بس انا بحب اني اتكلم معاه و اخرج معاه عشان مبقاش حد بيحبيني و الكل بيبصولي بطريقة تملك ليه
مريم: لازم تبعدي عن الشاب ده،،، ده مش مناسب ليكِ و انتي مسلمه و مينفعش تمشي معاه عشان هو مش جوزك او اخوكي او حد تعرفي فـ انتي مينفعش تمشي معاه عشان هو كده هيعتبرك رخيصه و ساهله
سلمي: بس انا مش بعرف ابعد عنه
مريم: بوصي انا هحكيلك قصه و يارب انك تستفادي منها بنت كانت زيك بظبط و كانت حاطه علي السوشيال قصتها...
أنت تقرأ
احببت تلك الفتاه بقلمي نرمين محمد
Ciencia Ficciónمهما وجهنا صعوبات و مشقه فـ نحن بجانب بعضنا البعض و مهما اغضبنا بعضنا فـ لن نبتعد عن بعضنا، ولا تفكري في يوم من الايام ان تذهبي لان في هذا الوقت سأكون ميتاً اكيد لاني لا استطيع العيش بدونك يا فتاة قلبي ❤