في عمري 14 توفى ابوي نتيجة حادث وادركت لازم اعيل اهلي عملت مع خالي عمالة ثم تعلمت وأصبحت ماهر، حاولت اوازن بين دراستي وعملي بس ما قدرت اتنمى أقدر اكمل دراستي واحقق حلمي بكوني معلم، عندي أصدقاء أربع محمد وعادل وحسن وهيثم اثنين يشتغلون ويايه يوميا يقعدوني اروح وياهم لشغل استمتع كثير، وياهم الشغل يخلص بسرعة، الشغل تحت الشمس لا يمكن تحمله العرق من جسمي ينزل كأنه شلال لا تتوفر ظروف عمل أمانة بالعراق، ارجع لبيتي العصر اسبح وابدل واخرج لشارع اما أذهب لبيت أقربائي أو لتجمع الاصدقاء ونخرج بعيدا. هذا غالبية روتيني