2022/7/29 م
29/ذوُ الحُجة/1444هـاليوم رُفِعَت الرايات، إيذاناً بِقُدُوم شَهرُ الحُزنِ
والألم، شَهر الفِراق والأشتياق، شَهرُ الأخوة العظيمة، الشَهرُ الذي ابيَضَ شَعرُ زَينَب ﴿؏﴾
لأحداثه ومَواجِعهُ، إنهُ الشهرُ الذي كُسرَ ظَهرُ
الحُسين في عاشِره، إنه شَهرُ مُحرمٍ الحَرام،
رُفعَت هذه الرايات لِتُثبتَ تجديدَنا لِعهدنا معَ
الزهراء، الا وهو ان لا ننسىٰ الحُسين،
فَواللهِ باقونَ علىٰ عَهدنا، ونحن لسنا الا خُدامً
لأبا عَبدِ اؐللهِ.🚩←🏴
أنت تقرأ
م : رِحلَةُ عاشُوُراء.
Ficción históricaوَكَيفَ لِحياةٍ أنَ تستَمر مِن دُونِ حُسَيناً؟! سآخُذكم في رِحلةٍ قَصيرةٍ لِكَربَلاء، وأَقُصَ عَلَيكُم مَصائبَ عاشوراء.