المقدمة.

665 91 69
                                    

𓁹

رفر بجناحيه الأسودان منذرًا بالسوء لأسلافه، رفرف فتتناثر أجنحته بكاء على بنو الأرض وما أعمروه بالرغم أنه محبٌ للموت.

صوت نعيقه في الأرجاء كالصافرات تنبأ بأن الحارس قد نام والشر الأسمى قد أفاق وحلكة عينيه تعلن الفناء المستبين.

كيوبيد الأسود قد انقشعت الجبال عن عينيه، والغراب نام مرتكبًا الإثم العظيم...

«هش إياك وإن تمسك بأيدي حبيبتك، إن كيوبيد الأسود يعبث في الأرجاء»

𓁹

𓁹

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

𓁹

كيوبيد الأسود.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن