احببت ابن عمي (part...17)

124 10 2
                                    


سوهي: جون؟!! اين بيلا؟!! ومنذ متي وانا هنا؟!!
جون: بيلا سافرت  المانيا ل تكمل دراستها
سوهي: اللعنه.. اااه حقا.. ياللهي.. ماهذا الحظ
جون: عن ماذا تتحدثين وما دخل الحظ.... ما.. بك
سوهي: بيلا هي من انقذني
جون: what the fuck is this
سوهي: كما تسمع
جون: ولكن كيف
سوهي: ساشرح لك
In the past
عندما كانت ستقع المرآه علي امسكت بيلا المرآه ف بالتالي سوهي فقدت وعيها اثر الضربه الخفيفه التي تلقتها ولولا بيلا كانت ستموت حتما
count for the present
سوهي: هذا ما حصل ببساطه
جون: هذا يعني ان بيلا علي حق
سوهي: نعم وبيلا ايضا كانت تعرف انني استغلك من اجل مالك ولم ترد ان تقول لك لانها تخاف علي مشاعرك
جون فقط في حالة صدمه
سوهي: جون اريدك ان تسامحني انا من دمرت حياتك وليس بيلا
جون: وتريدين مسامحتي
سوهي : ارجوك
جون: حسنا ولكن تبتعدي عني
سوهي: حسنا
بينما في الناحيه الاخري بيلا واصدقائها وهم ينظفون المنزل نعم ف هم يعيشون في بيت واحد وهم الثلاثه علاقتهم تقوي اكثر فاكثر وتعلقهم ببعض يزيد اردفت نونا فجاه
نونا: اشوبااااب الم تشتاقوا لاصدقائنا هناك
بيلا: اشوباااااب هذه كلمتي
نونا: Did not matter
بيلا: ياااه علي الاقل احترميني
نونا: سناً ام طولاً
بيلا: الاثنان
نونا: ف انا افوز
بيلا: دعكِ من هذا الان اين يونا
نونا: تتحدث مع مالك قلبها وروحها ومن غيره جيم
بيلا: علي الاقل تحترم من معها بنفس المنزل وليس معهم من يواعده
يونا: وما ذنبي انا
بيلا: ليس ذنبك..... لقد اشتقت ل جون فعلا
نونا: الم تتخلصي من حبك له
بيلا: لا حتي الان
يونا: ستنسيه مع الزمن لا ترهقي نفسك بالتفكير
بيلا: لا استطيع انا احبه منذ طفولتي ولم انساه حتي الان
نونا: ولن تنسيه صدقيني
بيلا: حسنا هيا بنا ل نحضر راميون
يونا: هياا
ذهبوا الثلاثي المرح ليحضروا راميون وكان الجو لا يخلو من الضحك
وكانت الايام والاشهر والسنين تمر كانت مع ندم جون واشتياق بيلا وحاليا بيلا في 23من عمرها وحققت حلمها وهي الان مصممة ازياء اما عن يونا طبيبة اطفال ونونا طبيبه بيطريه
اما عن جون ف هو الان صاحب اكبر شركات للازياء وكان يعلم امور عن الطب ف هو كان يحبه من قبل تان كان طبيب بشري وجيم كان طبيب نفسي (ما شاء الله الكل دكاتره 🥲 )
كانت هذا يوم مجئ بيلا ل كوريا ولكن كانت مفاجئه ف والديها لا يعلمو متي ستاتي لانها لم تحدد لهم حتي الان كان نعم فولدا بيلا ذهبوا للمنزل بعد ذهاب بيلا ب شهرين.....
الثلاث فتيات ذاهبين ل كوريا
جون ف الناحيه الثانيه كان قد اصبح اكثر برودة من قبل ولا يضحك مثلما كان يفعل مع بيلا ف بالطبع بيلا كانت لديها روح جميله في البيت
وبعد وقت من رحيلها من المنزل الذي باتت فيه 7سنوات هي الان امام منزلها ويونا ونونا ذهبتا لمنزلهما
دق دق دق هكذا دقت بيلا علي الباب
سيهون: سافتح انا الباب
فتح سيهون البا وكان مصدوم وفرح في نفس الوقت
سيهون: بيلا صغيرتي واخذها في حضن عميييق 😂
بيلا: ابيي اشتقت اليك حقاا
سيهون: وانا كثيرا عزيزتي.... اذهبي لامك ف هي اشتاقت لك
بيلا: اين هي الان
سيهون: هي في الغرفه
بيلا: حسنا ابي
كانت بيلا ذاهبه لامها فرآها جون وظن انه يتخيل ولم يهتم ذهبت بيلا لامها
بيلا: امييي اشتقت لكييي
هيونا: بيلا ابنتي بينما تحتضنها ..... الم تشتاقي لي لماذا لم تاتي لزيارتنا
بيلا: امي لقد كنت منهكه من هنا ل هنا
هيونا: همم ... بيلا ابنتي اذهبي لغرفتك ل ترتاحي
بيلا: حسنا امي
ذهبت بيلا لغرفتها ووضبت اغراضها وذهبت للحمام كي تستحم
وعندما انتهت من الحمام كانت تضع المنشفه عليها
في هذه الاثناء كان جون يدخل لغرفتها لكي ياخذ هاتفه بالطبع لقد نسيه هناك
وعندما خرجت بيلا وجدت جون وجون وجد بيلا والتقت لم تري بيلا نفسها سوي تصرخ وجون كان مصدوم ولكن تدارك الامر وخرج سريعا
عندما خرج وضعت بيلا يدها علي قلبها
بيلا: ااع لماذا تدق الان ايها اللعين وارتدت ملابسها
بينما جون دخل لغرفته وكان جد مصدوووم
جون: ايعقل انها هي
جون: لا لا يمكن..... ولكن كيف..... ولما لم تقل ااع سانزل
كانت بيلا خارجه من غرفتها لانها لم تري عمها وزوجته بعد
والتقوا الاثنان (اللهم قصة حب زي دي 🙂💔)
ولكن بيلا لم تتحدث معه ونزلت حيث عمها
بيلا: عميييييييي اشتقت اليييك
كريس: ابنتيي صغيرتي جميلتي (وه كله ده ده انا عمي مش هيعبرني 🥲💔)
بيلا: اشتقت لك عميي
كريس: وانا ايضا ابنتي وكثيرا
بيلا: اين عمتي لا اراها
كريس: ستاتي الان
جائت سوزن
وعندما لمحت بيلا حضنتها (اي ي بيلا الاحضان دي ارحمي شويه 🙂🤌🏻)
ف بالطبع الجميع يحبها ويعتبرها صغيرته
نزل جون هو الاخر ولكن......

أحببت ابن عمي 🤍🫂حيث تعيش القصص. اكتشف الآن