"اللعنة بكل مرة احاول التقدم يكسر كل خطواتي
ومحاولاتي الامر اصبح لا يطاق وسأنه هذا الان قبل الغد"جونغكوك كان غاضبا لذا فورا امسك يد اخته يسحبها معه لغرفة الاصغر،داخلا لها بدون طرق وهذا افزع من بداخلها
كان تايهيونغ يحزم امتعته قرر الذهاب وترك الخصوصية لهم او لنقل انه لن يتحمل ان كانا امامه
بأي شكل من الاشكال تفكيره كان بجونغكوك هل فقده الان لكن الصوت القوي الذي صدر من الباب لم يدع له المجال للتفكير اكثركان الاخوان امامه الان الاكبر يمسك بيدها بقوة هي لم تحاول فعل شيء هذان الاحمقان عليهما حل هذا الان، نظرات الاصغر جالت بمن امامه قد شعر بالخوف من جونغكوك ونظراته الحادة والغاضبة الموجهة نحوه لذا اعتقد انه هنا لتوبيخه على تواقحه مع حبيبته كما يظن
"انظر لها هل تعرف من هي!؟"
قال الغرابي مشيرا لأخته وانظاره لم تغادر الاصغر الذي اصابه الخوف منه، فوق ماان جونغكوك لها ستنتهي حتى صداقتهم من اجلها هذا ما فكر به قبل ان يلقي نظراته للواقفة امامه وفور ما ركز على ملامحها فتح عيناه قليلا مع بعض من الصدمة
نيلا ابتسمت له برقة قبل ان يتكلم تايهيونغ صادما كلا الاخوان
"عشيقتك!، ومن قوة حبكما بينكما تشابه كبير"
ما قاله تايهيونغ جعل الاكبر يوجه له نظرات ساخرة
بينما نيلا كانت تضحك بقوة عليه لتتكلم قائلة
"من قوة حبك لهذا الاحمق اصبحت غبيا مثله ايضا؟"
" نيلا اختي الكبرى!"
" اختك!؟؟ "
صرخ تايهيونغ بتفاجئ وهو ينظر لكلاهما شاعرا بالحرج قبل ان ينظر للأكبر ناطقا
"كيف اختك مذا عن ما سمعت قبل قليل!؟"
كان وجهه محمرا لشدة خجله والغرابي فقد كل حواسه وفقط تجاهل كل شيء متأملا صغيره
لذا كانت الكلمة لنيلا"كيف كيف اخته! ولدت كما ولد من نفس البطن، اما عن الصوت الانترنت توفر كل شيء اريك الطريقة؟؟"
"لا لا شكرا"
قال تايهيونغ ملوحا بيداه امامها، لترفع كتفيها
بعدم اهتمام قبل ان توجه صفة لعنق اخيها
الذي صرخ بسبب قوتها متذمرا امام اعين الاصغر الذي يرى جونغكوك هكذا لأول مرة"ذهبت هيبتك امامه يا رجل ، انا سأذهب لأكل شيء ما كان الاكل من يديك مقرف وانتما حلا الامر وعلمه كيف جأنا انا وانت ايها الحمار المعضل :) "
أنت تقرأ
wacky |vk
Random[اعادة نشر] "ما الذي يجعلك متأكدا من اني احبك!؟" "لدي سبعون سبب للتأكد! " "حقا!! ماهي اذا؟ " "الاولى، مذكراتك! " 'اللعنه'يهمس بها ليكمل بتوتر "ما الباقي!! " "تسعةوتسعون!! تعلم"(69) "جونغكوك... اخرج من غرفتي" "حالا!! " °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°...