صباح اليوم الموالي..كان كل من بطلانا قد انتهيا من حمامهما
ونظفا الغرفة التي نحن نتمنى لو كنا مكانها:)
والتي شهد على حبهما واهتمامهما ببعض
وهما حاليا في المطبخ يقومان بأعداد الفطور
معا ايضا شيء اعتيادي انهما معا هما دوما
معا لكن الان...حسنا...
كل شيء اعتيادي وجدا الحب والاهتمام نفس
المشاعر لم يختلف شيء عن قبل غير انهما
يعلمان ان كل منهما يحب الآخر وان هذه المشاعر لا تتناسب مع علاقة صداقة او اخوة!تايهيونغ يحمل كثيرا من الخجل داخله وهو
متشكر كون جونغكوك لا يضايقه بالحديث
عن ليلتهم، بل يتصرف بشكل طبيعي الا انه
يلقي المديح والغزل على مسامعه بكل فترة واخرى ولا ننسى القبل التي يتلقاها
الاصغر منه"انتهى"
صرخ تايهيونغ يعلم الغرابي ان الطعام قد
نضج اما عن جونغكوك الذي كان يحضر الطاولة
ويظع باقي الاطعمة التي اعدها قد اتجهى له
بسرعة فور سماعه، حظنه من الخلف يحيط خصره بيده اليسري اما اليمنى اتجهت لتذوق
الطبخ تايهيونغ"ااخ لذيذة مثلك بطلي، احسنت رجلي الصغير ماهر بالطبخ"
اطراء جونغكوك المستمر عليه يجعل ابتسامته
و سعادته ترتفع لذا هو ادار رأسه ليقابل وجه الاكبر يكافئه على كلامه بقبلة لطيفة على خده
مع همسه بكلمة"احبك جدا"
فور ان سمعه الاكبر حط بيده اليمنى على خصره ليديره له مقبلا شفاهه مع سحب جسده ناحيته اكثر يغرقان معا بهاانسحب الاكبر منها ساحبا شفاه تايهيونغ سفلية
معه بين اسنانه لقشعر جسد الاخير لفعلته
قدما لبعض ابتسام صغيرة تستوطنها الكثير من
المشاعر نظراتهم لبعض مستمرة الى ان انسحب
الاصغر مستفسرا"اين اختك جونغكوك؟"
"ذهبت صباحا"
كان تايهيونغ يرغب بفتح حديث مع المقابل له
لكن قاطعه رنين هاتف الاكبر الذي رد
بعد اعلامه ان المتصل جيمين"مرحبا جيمين"
شغل مكبر الصوت..
"لا مرحبا ولا اهلا ايها ال... حسنا لن
اشتمك الان، لكن اين انت واين تايهيونغ مذا فعلت لطفلي ها طفلي المسكين"كان جيمين غاضبا وقلقا على تايهيونغ كون هاتفه مغلق منذ ان اخذه جونغكوك اي منذ ثلاث ايام
أنت تقرأ
wacky |vk
Random[اعادة نشر] "ما الذي يجعلك متأكدا من اني احبك!؟" "لدي سبعون سبب للتأكد! " "حقا!! ماهي اذا؟ " "الاولى، مذكراتك! " 'اللعنه'يهمس بها ليكمل بتوتر "ما الباقي!! " "تسعةوتسعون!! تعلم"(69) "جونغكوك... اخرج من غرفتي" "حالا!! " °°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°...