الفصل الرابع والعشرين

98.9K 1.6K 8
                                    

الفصل الرابع والعشرين
حازم نزل لقي علي ماسك خديجه وحاطت المسد*س علي راسها
علي بشر : وحشتك صح
خديجه بد*موع : حازم الحقني
حازم بغضب : جتلي برجليك يا روح امك
حازم اتجه لعنده بغضب
علي بيرجع لورا  : لو قربت صدقني همو*تك
حازم زي مهو متقدم منه بغضب
علي رفع المسد*س علي حازم ولسه هيضرب حازم مسك ايده ولفها ورا ضهره
همس حازم: ورحمة امي المرادي م هتطلع من هنا غير ميت ونزل فيه ضرب
في الوقت ده صحي سليم لما حس بصوت
كانت بيلا نايمه علي صدره بعمق ومناخيرها الحمره من العياط وشعرها البني الطويل و شكلها في البيجامه الطفوليه...
سليم فاق وبصلها بقرف وبعدها عنه ونزل تحت
تقريباً كان علي ملامحه اختفت من الضرب
سليم نازل علي السلم شاف حازم بيضرب في حد وخديجه واقعه علي الارض
سليم جري علي حازم وهو بيبعده
سلم : حازم بتعم..
سليم بص بغضب لما لقاه علي ومسكه من رقبته وخنقه علي الحيطه
سليم : هو انت يا ابن مي**الكل**
علي بضحكه مستفزه : هههه دا انا طلعت حبيبكم اوي
سليم نزل فيه ضرب وشتيمه
: يا وسخ**
حازم قرب من خديجه بغيره بسبب بيجامتها الر*قيقه والضيقه ومش عايز حد يشو"فها وشا*لها وطلع بيها علي فوق حطها علي السرير
حازم بهدوء : هبعتلك مريم
خديجه مسكت ف*يه : ونبي خليك معاي متسبنيش
حازم اتنهد ونا*م جمبها وخدها في حضنه
تحت كان سليم مو*ت علي ضرب
سليم بغضب
: ودي يا روح امك علشان قر*بتلها
علي بيرجع ورا وهو مش فاهم حاجه
في الحظه دي طلع صوت شهقات سليم بص كانت بيلا واقفه علي السلم بالبيجا*مه بتعيط
سليم بغضب اعمي : اطلعاااااااي فوق خايفه عليه وربنا لقتله فووووووق
بيلا طلعت تجري علي فوق بخوف
علي رفع راسه من الارض بتعب
علي بإستفزاز : ههه هي قالتلك اني قر*بت منها هههه الصراحة كانت ل.
وقبل ميكمل كلامه سليم كان جاب المسدس اللي مرمي علي الارض وضر*به طلقتين
علي هو علي فراش الموت
علي بتعب :  بـ.. ب.. حبك.. يا
وقبل ما يكمل كانت الطلقه التالته في قلبه من حازم.....
زين وسليمان نزلو علي صوت النار
سليم طلع فوق بكل عصبيه  فتح الباب بعنف
بيلا قامت فاطه بخوف
سليم قرب منها بغضب
: الزفت دا قرب منك فعلاً
بيلا بتترد ودموع : لا.. اه. اه قر*ب
سليم بغضب : هقتلك انطقـــــــــــي
بيلا بعياط : ل... لا.. ا لا مقر*بش.. بس انا قولت كدا علشان مكنتش عايزه اتجوزك ولا تقر*ب مني
سليم ز*قها علي السر*ير : يمكن لو جيتي اتكلمتي معاي وقولتيلي مش عايزه اتجو*زك وفي حد فحياتي
كنت انا اللي هقف قدام ابوي والكل وارفض وبنفسي هجوزك اللي انتي عايزه...
ميل عليها وكمل بغل : بس ورحمة امي بعد اللي عملتيه هتشوفي وشي التاني.. مفيش طلوع من الاوضه دي واهااااا حبيبي القلب مات..
ونزل
....
حازم قاعد بهدوء علي الكرسي جنبه سليمان
زين وسليم وقفين مع الظباط اللي بيعاينو المكان
الظابط : حازم بيه ممكن تمضي علي المحضر انه كان دفاع عن النفس
*لانه علي كان هارب من السجن  قبل كدا*
حازم مضا والظابط خد العساكر ومشي
سليمان قام بتعب و حزن ان حتي اللي من ريحة اخوه مات
: كل واحد علي اوضته كفايه فضايح لحد كدا
حازم طلع ولقي خديجة زي ما هي نايمه بهدوء قرب منها نا*م وحضنها
...........
تاني يوم حازم صحي ملقاش خديجه جمبه قام بخضه  نزل تحت لقاها واقفه في المطبخ
حازم اتنهد وحضنها من ضهر*ها
حازم : احسن دلوقتي
خديجه : اه الحمدلله
حازم  وهو  بياخد خياره من الطبق
: بتعملي اي
خديجه : بعمل فطار لسليم و بيلا المشكله نستنا ان النهارده صبا*حيتهم
حازم : ما تخلي مريم هي اللي تعملهم علشان عاو*زك
خديجه لفت لحازم واتنهدت
: حازم مريم مبقتش الخدامه مريم مرات اخوك
حازم حرك ايده علي خد*ها
: مريم حتي قبل متكون مرات زين كنت بعتبرها اختي او واحده من العيله فـ قبل وبعد جواز*ها بعاملها بنفس الطريقه
خديجه بغيرة : اممم كنت هتتجو*ز اختك فاكر
حازم ضحك بصوته كله
: ما احنا بنغير اهو
......
زين كان قاعد السرير مستني مريم تطلع من الحمام بالإختبار
طلعت مريم
مريم: مفيش حاجه
زين بغضب قام وقف وخبط رجلو جامد في الكومود لدرجة انه وقع
شاف شريط وقع من الدرج ...عدل الكومود وبيشيل الشريط  علشان يحطو في الدرج لقاه....
ا زين  بصدمة  : منع الحمل!!!....... يتبع

#إمتلكني_كبير_الصعيد

اكيد يا قمر دا شرف ليا

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

اكيد يا قمر دا شرف ليا

امتلكني كبير الصعيد حيث تعيش القصص. اكتشف الآن