الفصل السابع: حور الفهد
بقلم شيماء ابوغنيمه
فهد: بيقف مصدوم بيشوف حور مرميا علي السرير البلاكونه مفتوحه
حور: بتجري علي فهد بتحضنو جامد بتترعش في ايدو
فهد: بيخدها في حضنو
حور: بصوت متقطع خليه ...يمشي ونبي
فهد: اهدي في اي مين الي عمل فيكي كده
ام فهد: خليها تستريح الاول يبني بعد كده اسألها براحتك تعالي يبنتي
فهد: كله يطلع بره مش عايز حد في الاوضه
كله بيطلع ام فهد بتفضل قاعده
فهد: بيجي يحط حور علي السرير بتمسك فيه جامد
حور: لا ونبي متسبنيش وانا هسمع الكلام
ام فهد: اهدي يبنتي كلنا معاكي اهو
حور: بتفضل في حضنو لغايط مبيحس ان جسمها تقل وانفسها منتظمه بيعرف انها نامت
ام فهد: سبها يبني وغير هدومك وانا قاعده جنبها اهو
فهد بيسيب حور علي السرير
بياخد شور وغير هدومه بيطلع يشوف امو نايمه جنبها بيغطي امو و بيطمن علي حور وبيروح هو ينام علي الكنبه
الفجر بياذن ام فهد: بتصحي بتشوف حور نايمه جنبها جسمها كله مايه
بتحس انها سخنه
ام فهد: بتعمل كمادات
فهد: بيحس بيها بيقول في حاجه والا اي ي ماما حور مالها ويقوم مخضوض عليها
ام فهد: صحيت علشان اصلي الفحر بشوفها لقتها سخنه بعمل كمادات ليه بس مش بتنزل خدها يبني خليها تستحمه لو كده نروح المستشفي
فهد: بيصحي حور
حور حور قومي خدي دوش ونامي تاني
حور: هي نايمه مش قاادره.. غطيني
فهد: بيشلها ويدخل الحمام بيحطها تحت المياء هو معها
حور: بتخبي نفسها في حضنو جامد ونبي خدني في حضنك اكتر وتعيط
فهد: هشششش اهدي خلاص بيحاول يطلعها من تحت المياء
ام فهد: تعالي يبنتي غيري هدومك
حور: ماسكه في حضن فهد انا سقعانه اوووي
فهد: حولي تغير هدومك علشان تدفي
حور: مش قادره سقعانه اوووووي وبتمسك في حضنو جامد
ام فهد: هطلع انا ااصلي الفجر واعمل ليها شربه يبني علشان تدفيها
فهد: ماشي ي امي
فهد بيحاول يغير لي حور مش بيرضه يبص عليها بالعافيه
حور: انااااا.
كريمه و امها: شوفي ي ماما كان خايف عليها ازاي انا لازم اعمل حاجه اخليه يطلقها
امها: اهدي كده لما نفكر في حاجه
حور: انااااا سقعانه اوووي
فهد: طيب تعالي علي السرير عقبال مغير هدومي
فهد بيغير وبيخرج و يتصدم من الي بيشوفو
بقلم شيماء ابوغنيمه 💚🍃
أنت تقرأ
حور الفهد🤍🌏
Romanceمتعملش فيا كده ونبي ياعمي ده بتاع بنات وانا لسه صغيره.... عمها: هتتجوزيه غصب عنك و ده كلامي..... كتب الكتاب هيبقي يوم الخميس... by;: shimaa Abo Ghanima بقلم شيماء ابوغنيمه هذه روايتي الاولي أتمني منكم الدعم حتي أكمل الروايه. لا تنسوا الڤوت (ا...