Tokyo revengers's boys🦋

Inubi as your Boyfriend

-اينوبي دائما الحبيب الهادئ، يعطيكِ شعورًا بأنه في عالمه الموازي لكنه يهتم بكِ كثيرا.

-غيور..لو شاهدكِ تتحدثين مع أحد الفتيان لن يغضب، هو متفهم، لكن تتبادلان أطراف الحديث بودية، أو يغازلكِ؟ سيكون خلفكِ في لحظات ذراعيه مربوطتان حول كتفيكِ و يحدق في الأخر بإنزعاج يرسل بنظراته شئ مثل'من سمح لك الحديث معها؟ أنها فتاتي!'

-لا يحمل كوكوني مشاعر معينة أو أحترام معين تجاهكِ، أنت حبيبة صديقه، لذا لا يرى أهمية لتكوين صداقه معكِ حقِا، لكن من منطلق أنكِ فتاة صديقه أحيانا سيحاول مساعدتكِ و حمايتكِ كمعروف يقدمه لإينوبي.

-عرفتِ أن له سابقة في عالم العصابات، ليس و كأنه أعتزل تماما لكنه يريد حياة معكِ خالية من المتاعب.

-في لحظات هدوء صافية، مع تأمل السماء المرصعة بالنجوم، يسرد لكِ فجأة أحدى المواقف عندما كان في عصابة التنانين السود

-إن كان شينتشيرو حي سيكون أول شخص يراكِ فور بدأكما للمواعدة

-كانت المرة الأولى التي تريان بعضكما، في متجر لبيع الأحذية، وقف كلاكما تحدقان في حذاء بكعب عالي، امتدت يديكما لأخذه في نفس اللحظة، لاحظ البائع هذا فأخبركما أنها القطعة الأخيرة، لذا أزداد الجو توترا بينكما، قررتِ أخذها بلامبالاة لكنه أيضا قرر أخذها بلامبالاة، عبس كلاكما، نظرتِ له قائلة
"أسفة لكني سأخذ هذه!"
عقد حاجبيه و قال معترضًا
"لا، أنا رأيتها أولا!"
زفرتِ بغضب مع استفهامكِ
"لماذا تحتاجها أنت فتى!"
تزامنًا مع نظرة خاطفة على الحذاء الذي يرتديه..أنه كعب عالي!
أصر كلاكما على أخذها حتى استسلم و تركها لكِ، و خرج من المتجر يتنهد بانزعاج.

-بعد قليل، بالقرب من ذاك المتجر، رأكِ مع شخص، بدا أنه يحاول مضايقتكِ، فهرع لمساعدتكِ.

-قبل أن يتدخل، لويتِ يد المتحرش و دفعته للجدار، و يدكِ تثبت يده على ظهره، صرختِ إعلانًا عن وجود متحرش ليسمعكِ رجال الشرطة، بينما يراقب إينوبي الوضع بإرتباك.

-نال هذا إعجابه، فتبعكِ لإجراء محادثة تعارف، كنتِ لاتزالين في صدمة مما حدث سابقًا فكدتِ تلكميه، أمسك بساعدكِ قبل
وصول قبضتكِ لوجهه، أبتسم بإعجاب و قال
"ردة فعل سريعة، أحسنتِ!"

حركتِ يدكِ لتجعليه يفلتها، قلتِ بإندهاش
"أنتَ فتى الكعب العالي من المتجر؟ ماذا تريد؟!"

"أنا سيشو إينوبي"
عرف عن نفسه و أنتظر منكِ التعريف عن نفسكِ أيضا

هززتِ كتفيكِ قائلة
"أنا y/n ،مرحبًا"
وقف محدقًا بلا رد، لويتِ شفتيكِ و أدرتِ ظهركِ للرحيل، ألتقط ذراعكِ لتثبيتكِ قبل أن تخطي خطوة و أردف
"مازلتُ أُريد هذا الكعب..."