الفصل السادس

3.8K 53 5
                                    

المشاهد و الالفاض الموجودة بالقصة لا تصلح للجمهور الناشئ
المرجو اللي ما يعجبه هدا النوع من القصص ما يقرأه


فكرت بيلا  في ذلك اليوم وقالت بهدوء "نعم. حتى تلك المرة الأولى لن أنكر خوفي منك لكن احببت ان تكون مسيطر و تخبرني بما يجب ان افعله ولقد جعلني دلك اشعر .... لا اعرف ... احسست بشعور جميل ولكن في نفس الوقت سيئ 

اتسعت عيناه وهي تتحدث ليقول بصدمة حقا؟ هل تقصدين ذلك؟ هل أحببته؟ أعني كل الأشياء التي مارسناها؟ الليلة؟ أعني الليلة بدا عليك... أنك ..."
قاطعته بقبلة وقالت ، "نعم ايڤان لقد أحببت حقا ما فعلناه الليلة وكل مرة كنا سويا

وسمعته يقول تحت انفاسه : "يا إلهي ..ثم عانقها بشدة.

تمكنت من النزول أسفله واقفة على ركبها وبدأت في تربيت وجهه بيدها برفق.

عندما نظر لها قالت ، ايڤان... هل انا طبيعية اقصد ما يعجبني؟ أعني  هل نحن حقا ... غريبون أو شيء من هذا القبيل؟

فكر في الأمر ثم هز رأسه. "لا أعلم. لقد شاهدت بعض الفيديوهات في مكتب والدي و التي لا يعرف أنني أعرف عنها كان بها اشخاص يمارسون الجنس هكدا ... ومن خلالهم اكتشفت ذلك وهناك ايضا بعض الكتب التي قرأت فيها كل ما يتعلق بالعبيد و الخضوع للسيد او daddy لكنني لا أعرف ما إذا كان الكثير من الناس يفعلون ذلك لا استطيع ان اسأل والدي ابتسم قليلا. ثم اردف إنه ليس شيئا يمكنني طرحه للمناقشة على العشاء."

ابتسمت بيلا والتقطت هاتفا وهميا وقالت ، "أمي؟ أنا ذاهب إلى منزل   ايڤان لأجعله يقيدني

كلاهما ضحك. ثم نظر إليها بيتر وقال ، "جديا هل تريدين التوقف؟ اقصد نستطيع اكمال علاقتنا ورؤية بعضنا البعض لكني لا اريدكي ان تشعري .....
قاطعته وهي تخرج من حضنه لتقف وتقول  أرجوك .. هل لي أن أخلع ثوبي لك؟

لم يرد ايڤان لكنه وقف وأخذها من يدها وقادها إلى أسفل المنصة حيث كان الضوء أكثر سطوعا ووقفت هناك ووجهتها للخارج ثم ذهب ووقف وراءها انحنى إلى الأمام وهمس بأذنها "أتمنى أن يستمتع الجمهور بهذا الجزء".

ثم فك  سحاب فستانها  من الخلف وقبل جلدها العاري هناك ثم قام بأنزال الفستان قليلا من على كتفيها وقبلها من جديد وشفتيه رطبتين و قام بأنزال السحاب شيئا فشيئا تاركا وراءه أثرا من القبلات الناعمة على طول عمودها الفقري باستثناء الأماكن عليها حزام حمالة صدرها.

تخيلت بيلت جمهورا من الغرباء ينظرون إليها  غير قادرين على رؤية ما كان يحدث خلفها ولكنهم يعرفون على أي حال تخيلتهم جميعا ينظرون إلى وجهها ويحاولون قراءة ردود أفعالها حيث تم انزال السحاب إلى الأسفل والأسفل وأصبحت القبلات أطول ... وأكثر رطوبة.

في البداية تذكرت الاعتداءات والتنمر اللتي كانت تحصل معها منذ الصغر وهي تقرأ بحثها او شيى اخر كانت تعثبرها كوارت لدلك الان حاولت التحكم في ملامحها وتنفسها لكن لدهشتها وجدت نفسها تدريجيا متحمسة لفكرة القيام بشيء مثير لها لا يستطيع الجمهور رؤيته سمحت لنفسها بالاسترخاء سمحت لعينيها بإغلاق وبدأت تتنفس بعمق أكثر وفمها مفتوح قليلا رأت في عقلها الجمهور ينظر إلى ثدييها عندما بدأوا في الارتفاع والهبوط بأنفاسها ، وقالت: "... أوووووو". بصوت خافت.

Invisible Girl متوقفة حاليا حيث تعيش القصص. اكتشف الآن