اغتصاب 4

115 1 0
                                    

لقد اعتدت الامر، ولكنه ما زال يقتلني في كل مرة
_____________________

2006/2/11

الشيخ: جُلينار محمود هل تقبلين تيم الحسين زوج لك بالضراء والسراء وعلى مهر يقدر ***

جُلينار:(بتوتر) نعم اقبل

تم عقد زواج ليبارك الله لكم

عند انتهاء هذا الكلمة سقطت دمعه صامتة على خدي

بدأت الهلاهل والتبريكات والرقص انظر لوجوهمم كم هي سعيدة مضحك هم سعداء اكثر من العروسة اكره هذا قاطع تفكيري أم زوجي

رغد: مبروك يابنتي اتمنى لك زواج سعيد مع تيم

جُلينار: يبارك الله بك شكرا ياعمتي

رغد: ما هذا الحزن ياصغيرتي اعلم انه صعب مفارقه عائلتك ولكن هذا هي سنة الحياة

جُلينار: لاباس سوف اعتاد تيم شخص جيد ودود معي

كانت عمتي رغد جميلة  المنظر حسن الاخلاق طيبة القلب دافئه الكلام

بعد انتهاء الحفلة ودعت أبي وانا لاحمل تجاه ذرة حقد وكره لطالما كنت اتمنى ان يضمني لصدره حتى لو كان بالكذب

محمود: مبروك يابنتي

جُلينار: يبارك الله بك يابتي

ليلى: مبروك طفلتي

جُلينار: شكرا خالتي

تيم: ياعم لاتقلق على ابنتك فهي الان زوجتي

رغد: يجب الان ان نذهب الطريق طويل مع السلامة

محمود: دمتم سالمين

كان هناك سيارتين انا وتيم مع بعض بسيارة  وعمتي رغد وبنتها بلقيس بسيارة اخرى

حاولت امساك باطراف فستاني ودخول للسيارة لكنه كان يعيقني

حاولت امساك باطراف فستاني ودخول للسيارة لكنه كان يعيقني

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.

تيم: دعيني اساعدك

جُلينار: شكرا لك

تيم: لادعي للشكر

بعد مده انطلقت السيارة بنا حياة جديده ومجهولة نظرت لخاتمي وقلت في سري: هل سوف تكون سبب تحرري او سجني؟

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 17, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

جُنُونحيث تعيش القصص. اكتشف الآن