((( ♕5*2022/9. )))
.. 8,24 ، م
Resturant Ciel Bleu
عانقني كي اكون حجرً قد ابتسم
على ابعاد و زوايا ذاك المكان الواسع و المصحوب بنوافذ تاخذ لوحاتً على انعكاسها اضطرت اعين في ذاك المكان لأن تنجرف الى الألماس الساطع و الاكسوارات المتوهجة من بريقها
و ينغمس صوت السكين مع الاحاديث المنخفضة مكونة ضجة لا ازعاج بها كلن ياخذ موقعه في الحياة و يناقشه الان بجدية
و هيأت البشر هنا كانت كعود لمسحوق الذهب، كانت كلها من الطبقات المخملية فسببت في نشر الخبر و عن هذا المطعم الآئق
بالثرياء و الطامحين للفضاء
من الغناء
كان جايهيون واحدً منهم و هذا لانه
اقدم المجيئ الى هنا عن قصد فهو في سباق خاص مع يوتا
و هو الان في انتضاره هنا
بقى يلهي انامله بزهور التي اعطيت جمالية خاصة بها في المطعم
هو ينتظر و لازال ينتظريصل يوتا اولا و لأن الثاني سيكون تايونغ و لانه شريكه في العمل بعد موافقته لانه اشترى تلك الأرض بجدارة من زوج امه الغبي باقناعه انها ستكون ذات نفع افضل.
و المال الذي يرضيه سيكون امامه.يسحب البطاقة بذاك الماكن المخصص لها لكي يمكنه الدخول و يدخل في ميدان هذه الصالة الواسعة مشيرون له بأن المصع هو طريقه للذهاب لجاي
تتقدم اقدامه للأمام بكل ثقة نفس انه الأفضل هنا و على عاملات هنى ان يتماسكن انظارهن ليصل الى المصعد بعد ان قطع تلك المساحة من الامتار الطويلة قاصداً موعده المنتظرطابق الأول اجتازن
و ها هو الطابق الثاني يتبع الأول
و الثالث
و الرابع ايضاً،،،
اما الخامس التحق بالرابع
ليصل الى السادس و هو مقصود
تفتح ابواب المصعد ببطء و كأنها تودع الضيوف بعد ان تركوها و هي تغلق لتعود مع اشاخص جدد