Part 6

726 39 13
                                    









فوت؛ز و كومنت يسعدني
التعليق بين الفقرات لطيفتي


















" اقبلها وكأني اُريد أن أَتذوق روحَها "









‏سأترك علاماتي حتى يعرف الاخرون انكِ ملكي















Enjoy *

تقدم احد حراس البوابة يطرق باب حجرة السيد سمع الطرق ليأمره بدخول بصوته الاجش
تقدم نحوه ليتكلم بعد اذنه
سيد جيون هناك امرءة تريد التحدث معك تقول انها والدة الخادمة اوليفيا
همهم له ليجيبه
حسنا لتنتضرني في الخارج
امره ليخرج ذاهب نحوها

السيد جيون يقول لتنتضر قليلا
اغمضت عينيها بأنزعاج لتنفث دخان سيجارته بوجهه تطرق بكعبها تمشي يمينا و يسارا.
حتى لم يسمح لي بلدخول اللعنة عليك
انتضرت قليلا لتصرخ بوجه الحارس
اللعنة على سيدك هل سأنتضر للغد









والدة اوليف؟ ماذا تريد
انتابه العجب لماذا الان تسأل عنها
خرج من الحجرة ليذهب نحو خادمة كانت تنضف الارض
انحنت له
اذهبي استدعي لي الخادمة اوليفيا
انحنت له
حسنا سيدي
تركت ما بيدها ذاهبة للمطبخ
اوليفيا السيد جيون يطلبك
تسائلت الاخرى مالذي يريد منها لتنطق لها
حسنا هل هو في حجرته
اومئت لها الاخرى لتذهب
نشفت يديها بثيابها لتخرج ناحية حجرة السيد
طرقت الباب
ادخلي اوليف
سمعت رده لتدخل له انحنت لترفع رئسها و تجيب
بماذا تأمرني سيد جيون
تقدم الاخر ليهمس لها
امك
لم تفهم
ما بها امي هل هي بخير
تلمس بنبرة صوتها الخوف ليجيبها
بخير  قد جائت هي تنتضر في الخارج
لم تجيبه بشيئ فقط تساؤلات في رئسها ماذا تريد منها هل هي بخير هل افتقدتها لتسأل عنها
حسناََ لنذهب نراها
اومئت له
يتقدمها بخطوات وهي خلفه
خرجو من القصر لتنضر ل امها من بعيد

تقدم نحوها السيد
ماذا اردتي
قالها بسخرية لها
مسحت الاخرى عينيها
ابنتي سيد جيون اريد اوليف
نضرت لها اوليف تعرف امها جيدا لم تأتي من اجلها هي تمقتها كيف تبكي عليها الان تصنمت في مكانها لتتقدم والدتها لتعانقها وهي تبكي بصرت عالي
اوليف صغيرتي اشتقت لك 
دمعت عينيها الاخرى لتبادلها العناق  وهي تبكي
اوما

حسناََ سوهارا مالذي اتى بك الان هل تذكرتي للان ان لديك ابنة
قالها بسخرية 

انها ابنتي سيد جيون
مسحت دمعها لتكمل
اوليف صغيرتي هل انت بخير
اومئت لها الاخرى
سيد جيون اريد اخذ ابنتي معي
اوليف لتعملي معي اولست اولى لتعملي معي بدل قصر جيون اقسم لك ستدر عليك الاموال ما حاجتك لتصبحي خادمة
نفت لها الاخرى
لا اريد ان اصبح مثلك انا سعيدة بكوني خادمة صدقيني

شَيّطـآنْ وَ مَلآكّ..ْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن