Part 8

646 46 104
                                    













فوت؛ز و كومنت يسعدني
التعليق بين الفقرات لطيفتي














‏ستعرف أنك وحيّد عندما تريد البكاء، وليس هناك شخصًا واحد على الأقل تستطيّع اللجوء إليه







لا أريد أيام في غاية الروعة، أريدها عادية، عادية جداً، مليئة بالطمأنينة فقط.





Enjoy

تقدم بخطواته الى حجرة اوليف يريد رؤيتها
فتح الباب ليدخل
تجلس ضامة ركبتاها الى صدرها
شاردة في لا شيئ
غير تلك الدموع التي تنساب بغير استئذان
تقدم نحو السرير
صارخةََ الاخرى
توقف لا تقترب لا اريد رؤيتك
لم يهتم لكلامها تابع تقدمه وقف عند
حافة السرير
مابها اوليف خاصتي
تكلم بهدوء مما جعل الاخرى تنضر له
اكرهك انت وتلك الساقطة كلبة الاموال
تقدم نحوها
مسك شعرها بقوة قرب فمه من اذنها
لانني اشتريتك
لو لم اشتريك لكنت في الدعارة مع
والدتك
شدد على كلماته الاخيرة
لا شأن لك بيي
كنت سأدافع عن شرفي بأي طريقة
تنهد بضيق
افلت يده من شعرها ماسحاََ عليه برفق
وهل سيفيدك دفاعك كما البارحة
ااااااه بلتأكيد لا سيغتصبونك بأبشع طريقة
ليس واحد فقط بل جماعة
انت حمقاء
انهارت بلبكاء لا تستطيع ان تكبح شهقاتها اكثر
كلاب جنس
جميعكم متشابهون تحكمكم شهواتكم
الحيوانية
فتح عينه بقوة ناضر لها بغضب
ماذا
صرخ بها ضربها بقو على وجهها
لممم ااااااقصد انت
اتركنييي
نفت له ببكاء
عاهرة صغيرة تتكلم معي بهذه الطريقة
ما عقابها اوليف
لم تنبس بكلمة واحدة صوت انينها خافت فقط تلك الدموع التي باتت محفورة على وجنتها
ما عقابها اوليفيا؟؟؟
عادة كلماته مجددا
لا اعلمم..
تكلمت بصعوبة
لا تعلمين سأخبرك اذا
خرج من الحجرة
لم تفهم لم يكمل لماذا خرج
استقامت من السرير ذاهبة نحو الحمام
تنضر لنفسها في المرآت
عيونها حمراء
انفها
وجنتاها
شفاهها منتفخة من كثرة العض عليها
رفعت شعرها فوق لتغسل وجهها
نضرت لرقبتها كلها اثار شهوانية
قذرة
وضعت يدها لتصرخ بألم
اللعنة
خرجت من الحمام
تنضر له جالس على السرير و معه
حارس
هل فهمتي اذا ما عقابها
لم تفهم ماذا قصد
ماذا
تجاهلها لينطق الى الحارس
افعل ما طلبت منك هذه اوليف
ضاجعها
نضرت له غير مصدقة تنفي له
اما الاخر تقدم نحوها راسماََ ابتسامة متسعة على شفاهه
جرها من ثوبها ليتمزق ضاهرا ما تحته
تريد ابعاده لكن لا تستطيع
صرخت بقوة
سيييييد جيون ساعدني
لم يهتم بما قالته
دافعي عن شرفك الم تقولي هذا
اراد الخروج قبل ان يفتح الباب
جثت على ركبتيها امامه تمسك قدمه
اسفةةة سيددد لن اكررها
يريد سحب قدمه بينما الاخرى متشبثة بقدمه
ابتعدي
اذا سامحتك المرة الاولى
لن تخافي فعلها ثانيتاََ
نبست ببكاء
عاقبني انت لا اريده ان يقترب مني
اشار الى الحارس بلذهاب
انحنى عليها
عقابي مؤلم اكثر صغيرتي

شَيّطـآنْ وَ مَلآكّ..ْحيث تعيش القصص. اكتشف الآن