نِظُآمً تٌبًآدٍلَ آلَآروٌحً

part6

استفاقت علي صوت شاحنه كبيره لتلتفت لتري الشاحنه مااااذاااا!!!!  لااا يوجد سائق رمشت بينما هي مصدومه ومنتظره موتها ولكن....
.........
شعرت بيدان كبيرتان تلف حاولين خصره لتركض بسرعه كبيره
اصبح صدرها يعلو ويهبط بينما تجتمع الدموع بعيناها
صغيرتنا كالورينا اصبحت ترتجف انها لقد نجت من الموت باعجوبه...

هي لا تعلم ما الذي حصل ومن انقذها التفت ببطئ لتجد من اصبحت تخافه مؤخرا

انه ويليام البطل ويليام انه انقذها الان لما انه من سيقتلها بالمستقبل

ورؤيته ذادت الطين بله انهارت بلبكاء انه تفاجئ منها عندما راته ازادت بكاء

هل يمكن انها استفاقت من صدمتها هاذا كان تفكير بطلنا ولكن بلحظه انعقدت حاجبيه بغضب ليردف بحده

"الا تري الطريق كنت ستندهسي بلفعل هل انتي غبيه ام ماذا"

رمشت بدموع لتنزل راسها بعبوس

"انها شاحنه.. شهقه.. ظه ظ ظهرت فاجئه"

ارفت بدموع بينما ترتجف ليس من من موتها بل من رؤيتها كان تفكيرها منصب

علي انه سيقتلها بلمستقبل بلفعل لما ظهر الان اذا فعل هاذا الان لن يرحمها بمستقبل وسيقتلها بابشع الطرق

شعرت كالورينا ب انه يحملها بينما متجه الي السياره

فتح الباب بيد واحده ليضعها برقه كانها زجاج رقيق

ليتجه الي مقعد السائق يجلس بها ليشغل محرك السياره بينما يتصفحها بعيناه ويتحقق من اي جرح حصل لها انه كان سيبصق قلبه عندما وجدها ستنتقل الي السماء انه بلعاده لا يقلق هاكذا علي احد

الا اخته الصغيره بطبع

"العوده الي الماضي"

كان يقود بهدوء وهو متجه الي سوق سيول انه كان ينتظر ان الاشاره ان تاتي الي الون الاخضر... ليحول نظره بملل الي الجهه الاخري

ولكن انصدم بفتاه ذات شعر اسود ينسدل علي ظهرها امام شاحنه كبيره متجها نحو

ولحظه ادراك انها هي كالورين!

لم يشعر بنفسه الا وهو ينزل من سيارته ويركض متجه لها بينما قلبه يضرب قفصه الصدري

حاوط خصرها ليعدي الطريق بينما يحملها

انه كان يريد توبيخها بقوه ولكن منظرها حن الي قلبه

.....
..
..
..
...
بارت اقصر من حياتي عارفه بس نو افكار وعارفه ان مفيش محادثات بين الابطال كثيرا اععع

اضع ابطال ثانوين ولا اركز علي الابطال فقط؟

ايش رايكم بلحادث ال حصل؟

افتكرو كلام الجد
احممم الجد له دخل بموضوع

🐣✨