part8رئيسي

307 34 14
                                    

حمل ويليام كالورينا متجه ال سيارته بينما ترتجف بيده

شدها اكثر ال عناقه لتدخل راسها بعنقه

وصل الي السيره ليفتح الباب بيد واحده ويضعها علي الكرسي بحذر

ليركب بكرسي القائد ليردف بصوت عميق

"هل تتذكري رقم الشاحنه؟"

ناظرته كاورينا لتنفي ببطئ لتهمس بصوت منخفض غير مسموع

"بحق اللعنه انا كنت اكاد ان اموت هل تريدني اتذكر رقم الشاحنه هو عديم المشاعر"

ليؤمي لها بينما يتجاهل ما قالته بالفعل ويقود نحو منزلها

بينما كل من وقت لاخر يسرق النظر لها بحذر

نظر الي شعرها الاسود الفحمي الطويل الذي ينسدل علي ظهرها

والي بشرتها البيضاء وكانها بشره اطفال

ويذهب نظره الي شفتاها الممتلئه التي يزينها لون احمر مثير يجذب النظر

لتنتقل عيناه الي ملابسها كانت ترتدي فستان ايض ولكن يجعل صذريها منتفخين وواضحين

ارتفعت الدماء الي راسها وبرزت عروقه بشكل مخيف

بينما بطلتنا تناظر النافذه تاركه ذالك الاسد مشتعلا

لتستفيق علي سرعه السياره الغير طبيعيه شعرت بان قلبها يقفز ويكاد ان يخرج من جسدها

القلب: حاااله انذاااار اكاد ان اخرج خارج الجسد ايها الاعصاب حاول تهداتها حول

الاعصاب: فقدت السيطره انا اقفز معك بلفعل والعقل غائب عن الوحي حول

العقل: ارسلت اشارات اليها ان تجعلللله يبطااا السرعه

امسكت كالورينا بيده لتنطق بصوت خائف

"هدأ السرعه جسدي لا يستحمل"

استفاق ويليام علي المسه الناعمه التي علي يده والتي هدات اعصابه ليهدا السرعه ليردف بصوت عميق كعادته

"كنت غاضب من شي... حسنا لقد وصلنا الي منزلك.. انزل"

شعرت ب الاهانه من طرده لها لتنزل بينما تجمع شتات نفسها لتقفل باب السياره بقوه ناسيا انه من الممكن ان يقتلها

اسرعت بلمشي وظلت تطرق الباب بغضب من يراها يقول انها كانت ليست خارجه من الموت لتو

فتحت امها الباب لتدخل بغضب وغيظ

..
..

.

بمكان اخر
يمسك ذالك المجهول قلم اكتروني ويرسم علي لوحته شخص يرتدي رداء اسود بكامل يمسك السكين ويطعن فتاه ذات شعر اسود

ليردف بصوت يشبه صوت الماعز

"نجيتي من الموت ب اعجوبه ولكن لن تنجي من هاذه المحاوله"
.....



احم اوكي بحاول انزل البارتات بانتظار

وعندي سؤال علي حسب ما تختارونه

اسرع الاحداث لهيك ستخلص القصه بسرعه وهتكون بحدود 50 بارت

ولا ابطأ الاحداث وستكون بحدود 100 بارت

ما عرفت انام بسبب افكاري اععع

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 26, 2022 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

نِظُآمً تٌبًآدٍلَ آلَآروٌحًحيث تعيش القصص. اكتشف الآن