الهوى.

60 1 0
                                    

‏في بحرَ عيّنيكِ هانت كُلُّ أشواقي،
‏يارّبة الحُسن هل تنوينَ إغراقِي؟
‏ما كنت أؤمن بالعيون وفعلها
‏حتى دهتني في الهوى عيناكِ.

‏في بحرَ عيّنيكِ هانت كُلُّ أشواقي، ‏يارّبة الحُسن هل تنوينَ إغراقِي؟‏ما كنت أؤمن بالعيون وفعلها‏حتى دهتني في الهوى عيناكِ

Oops! This image does not follow our content guidelines. To continue publishing, please remove it or upload a different image.
Michaeng|قَـصائد.Where stories live. Discover now