البارت 11

51 8 28
                                    

أنت لا تفهم معنى أن يُهمل الإنسان شُعوره خشيةً من بُكائه
________________________
في صباح اليوم الثاني

#اوليڤيا
استيقظت على صوت ليو

ليو:بسرعة لدينا ضيوف اليوم!

اوليڤيا بنعاس:ماذا؟من؟

ليو:اخت ماركوس زوي تبلغ من العمر98 سنة لكن وجهها يدل على عمرها في 17 سنة وايضا جايد اخت كريس تبلغ من العمر 5 أعوام.

اوليڤيا:حسنا هل فقط هم ؟

ليو:ااه ياليت فقط هم!

اوليڤيا:من ايضا؟

ليو:انه كاي و هيلين!

اوليڤيا:ومن هؤلاء؟

ليو:كاي يصبح قريبهم اما هيلين فهي متعلقة ب سيد ويليام وهو لا يعطيها اي وجه!

اوليڤيا:حقا؟

ليو:اجل هيا الجيمع استيقظ ما عداك سأنتظرك بالخارج لدينا الكثير من العمل اليوم!

اوليڤيا:حسنا ساتي حالا!

خرج ليو لارتدي ثيابي وخرجت
نزلت للمطبخ لارى فطور ويليام وأخذته و توجهت به لغرفته.
طرقت الباب بخفة لأسمع صوته سامح لي بالدخول.
وضعت الفطور على الطاولة القريبة من سريره

ويليام:صباح الخير ايڤ.

اوليڤيا:صباح الخير ويليام هل تريد شي اخر؟

ويليام:ولما انت مستعجلة هكذا ؟

اوليڤيا:سيأتي ضيوف اليوم.

ويليام:حقا من؟

اوليڤيا:انها زوي وجديد و كاي...

ويليام مقاطعناً بملل:وهيلين!

اوليڤيا:اجل والان هلا بي ان اذهب؟

ويليام بصوت لعوب:لكن انت لم ينتهي عملك معي!

اوليڤيا:رجاءً ويليام اتركني اذهب.

ويليام:حسنا اذهبي!

اوليڤيا بفرح:حقا؟

ويليام:اجل هيا قبل ان اغير رأي.

لم اوعى لما فعلته لأقوم بمعانقته من غير وعي وانا اقول "شكرا"

ضل ويليام متصنم من حركتها المفاجأة لابتعد بخجل متوجه نحو الباب وخرجت

أكاديمية مصاصي الدماءحيث تعيش القصص. اكتشف الآن