البارت 16

4.4K 154 23
                                    

_حياء بخطه مالك يازين فيه ايه

_زين برعب شوفت مروان جاي وشه حزين وبيقولي انا عطشان

_حياء بهدوء يبقي مروان محتاج صدقه يازين في القبر العذاب نوعين نوع دائم لقوله تعالي (النار يعرضون عليها غدوا وعشيا) ومن عذاب القبر النوع المتقطع وهو للعصاه المسلمين فيعذب الله العصاه علي حسب جرمه الذي اقترفه ثم يخفف العذاب عنه والعذاب قد ينقطع عن الميت بالدعاء او او ولد صالح او صدقه او اي امر ينتفع به الميت

_زين بخوف ان شاء الله بكرا هطلعله صدقه علي طول

_حياء بطمأنينه تحب احيكلك علس نعيم القبر يازين

_زين بدهشه ياريت نفسي اعرف ايه نعيم القبر دا

_حياء بطمأنينه نعيم القبر بيكون تلت انواع النعيم الاول ينادي منادٍ من السماءِ فيقول: أن قد صدقَ عبدي، فيُصدق، ويسمعهُ الميت صاحبُ الشأنِ، فيزدادَ بذلك فرحاً، بعد أن شهد له شاهدٌ بصدقهِ من السماءِ، ويُعتبرُ هذا الأمرُ من نعيمِ القبر؛ لأنَّ الإنسانَ بطبعهِ إذا صُدِّقَ في قولهِ، ازداد فرحاً وسروراً بذلك. بعكس المنافق أو المرتاب، الذي يُجيب: هاه هاه، لا أدري، لقد سمعتُ الناس يقولون شيئاً فقلتُ مثل ما قالوا، فينادي المنادي من السماءِ ويقول: أن كذبَ عبدي؛ فهو يدري، أنَّ لا إله إلا الله، وهو يدري أنَّ مُحمداً رسول الله، وهو يدري أنَّ الدين عند الله هو الإسلام، ولكنّهُ عاندَ وأصرَّ، فيقالُ لهُ: كذب عبدي.

"ثم اكملت والنعيم الثاني الذي يجده الميت في القبر غير تصديقهِ، أنَّه يُفسحُ لهُ في قبرهِ، حتى يَتسِعَ، ويُفتحُ لهُ بابٌ يؤدي إلى الجنةِ

"والنعيم الثالث أنَّه يأتيهِ عملهُ الصالح في القبر، ليكونَ مؤنساً لهُ في قبرهِ، فيجلس عنده يُؤنسهُ

_زين بإستغراب دا بجد ولا بتهزري

_حياء بطمأنينه لا بجد ربنا يازين رحيم علينا من اي حد هو بيبقي معانا في كل وقت ليه دايما بنشوف ربنا عز وجل مش بيحبنا وبنشوفه مش بيقبل توبتنا وانه هيغذبنا ليه كدا؟؟ حاشاه الله هو بيحبني وبيقبل توبتنا وبالعكس بيفرح بتوبه العبد ليه وعندي ادله من السنه النبويه تثبت كلامي (أن رسولَ اللهِ صلى الله عليه وسلم قال: إن العبدَ إذا وُضِعَ في قَبرِه، وتولى عنه أصحابَه، وإنه ليسمعُ قَرْعَ نعالِهم أتاه ملكانِ، فَيُقعَدانِه فيقولانِ: ما كنتَ تقولُ في هذا الرجلِ، لمحمدٍ صلى الله عليه وسلم، فأما المؤمنُ فيقولُ: أشهدُ أنه عبدُ اللهِ ورسولُه، فَيُقالُ له: انظرْ إلى مقعدِكَ من النارِ قد أبدلك اللهُ به مقعدًا من الجنةِ، فيراهما جميعًا. قال قَتادَةُ وذكر لنا: أنه يُفْسحُ في قبرِه، ثم رجع إلى حديثِ أنسٍ، قال: وأما المنافقُ والكافرُ فَيُقالُ له: ما كنتَ تقولُ في هذا الرجلِ؟ فيقولُ: لا أدري، كنتُ أقولُ ما يقولُ الناسُ، فَيُقالُ: لا دَريتَ ولا تَليتَ، ويُضْرَبُ بِمَطارِقَ من حديدٍ ضربةً، فيصيحُ صيحةً، يَسمعُها من يليِه غيرَ الثقلين).وروى أبو سعيد الخدري عن الرسول -عليه الصلاة والسلام- قال: (القبرُ روضةٌ مِنْ رياضِ الجنةِ أوْ حفرةٌ مِنْ حفرِ النارِ)

تزوجتني رغماً عني فأحببتك الجزء الاول  (قيد التعديل)حيث تعيش القصص. اكتشف الآن