-
_________________________________
( تذكير بالبارت اللي قبل)" أماندا اسمعيني "
" لا اريد سماعك ، اذهب من هنا جونغكوك "
" لن اذهب اريد الاطمئنان على والدك "
" بصفتك من تريد الاطمئنان عليه ؟"
" عاشق ابنته "
لتتوقف دموعها وتفتح عينيها بـصدمه ...
" ما الذي تتفوه به جونغكوك ؟"
صمت الآخر للحظات بينما يناظرها مسك يدها ولكن انزلتها على الفور ...
" اتركني واذهب من هنا ارجوك "
" ولكن .."
" اذهب جونغكوك "
( تنهد قائلاً )
" حسناً ، اخبريني اذا حدث شيء جديد "اومئت له بمعنى حسناً ...
-
_________________________________
( بعد ساعتين )
" هل خرج أبي من العمليه ؟"
" ليس بعد أنسه أماندا "
" هل تستغرق العمليه وقت طويل كـهذا ، أم حدث شيء خطير لابي؟"
" في الحقيقه .."
" ماذا ؟ حدث شيء ، صحيح ؟"
" نعم ، السيد مين في خطر ، لكننا نحاول جاهدين لإنقاذه "
بدأت دموع الأخرى بالهطل كـالامطار دون توقف ...
" اهدئي انسه أماندا ، سيخرج والدك معافى ، لا تقلقي "
( قال بينما يربت على كتفها )-
___________________________________
( بعد منتصف الليل )
" مرحباً أماندا ، اخبريني هل خرج والدك من العمليه "
أنت تقرأ
EUSTOMA | JUNGKOOK +18
Short Story"مَا هِي زَهرَتُك المُفضلَه؟" "أحِب زَهرة الـأستُوما كَثِيراً" نَبَسَ مُستغرباً "لِما؟" "لِما لِماذا؟" "كُنت أقصِد أن زَهرة الـأستُوما نادِرةٌ جِداً" "أعلَم أحِب كُل مَا هُو نادِر" تنَهدت بِوسطِ الكَلام لتُكمل ... "لَذلك أحبَبتُك" ... [ اتمنى تستمت...